كل يوم نجد هجوم مسلحآ على كمين او سياره تابعه للشرطه او للجيش فى مناطق متفرقه فى سيناء وان دل
ذلك يدل على حاله من عدم الاستقرار تضع الحكومه ومؤسسه الرئاسه فى ورطه كبيره ولذلك يتم الان التحاور مع الجماعات المنتشره فى سيناء فمنهم من يطالب بالجهاد فى سوريا ومنهم من يطالب بالجهاد فى فلسطين ولهم منا كل الاحترام لاهدافهم النبيل ويوجد من لديه خصومات مع الجيش والشرطه ويوجد جماعات متطرفه تريد نشر حاله من عدم الاستقرار
ذلك لمصالحها الشخصيه التى تتعارض مع مصلحه الوطن وتلك هى ما تمثل الخطوره الكبيره لذا يتم الان عمل توزان لقواتنا سواء المسلحه او الشرطه من خلال مدهم باحدث الاسلحه المتطوره وزياده عدد القوات لسد الفجوه التى كل يوم تزيد وتكبر ولكن سوف تشهد سيناء فى الغد القريب تغييرا ايجابيا كبيرا لصالح قواتنا .
