الاثنين، 20 أبريل 2015

الى اصحاب القلوب الرحيمة طلب اغاثة للحالة دى وبسرعة

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته اكتب اليكم هذة الرسالة بالنيابة عن صاحب المشكلة و هى كالآتى : بعد ان اغلقت امامى ابواب المساعدة لى طفل و حيد عمرة الأن سنتين ( ا سنة و 11 شهر ) من بداية مولدة و هو يعانى من الأمراض و نقوم بعرضة على الدكتور و يقوم بأخذ العلاج و لكن لا جديد و فى النهاية تم عرضة على مستشفى متخصص و نكتشف انة لدية مياة على المخ و وورم على المخ وهو بالمرحلة الثالثة من المرض و هذة العمليات لا يتم عملها بالمستشفيات العامة الحكومية و قام الأب المكلوم بالأستدانة و بيع ما يستطيع بيعة لعمل العمليات و تم عمل العمليات و لكن اصبح الطفل مثل الهيكل العظمى و يحتاج الى رعاية معينة و هرمونات و فيتامينات يوميا لاستكمال العلاج و الا سوف يموت و تبلغ تكلفة اليوم 5000 جنية فى اليوم و الأب المكلوم لا يجد من يساعدة و طفلة يصارع الموت و يجد نفسة مكبل امام تكلفة استكمال العلاج فرجاء من اصحاب القلوب الرحيمة ان تقف بجانبة لانقاذ فلذة كبدة الوحيد بعد ان اغلقت ابواب المساعدة و هو يرقد فى مستشفى الاحرار بالزقازيق غرفة رقم 432 و لمزيد من المعلومات تليفون رقم 01129294048 - 01222966482 - 01064798644

الأربعاء، 15 أبريل 2015

صلاح الدين كما اشتهر فى التاريخ

صلاح الدين الأيوبي :

الملك الناصر أبو المظفر يوسف بن أيوب (1138 - 1193م)، المشهور بلقب صلاح الدين الأيوبي قائد عسكري أسس الدولة الأيوبية التي وحدت مصر والشام والحجاز واليمن في ظل الراية العباسية، بعد أن قضى على الخلافة الفاطمية التي استمرت 262 سنة.ق
اد صلاح الدين عدّة حملات ومعارك ضد الفرنجة وغيرهم من الصليبيين الأوروبيين في سبيل استعادة الأراضي المقدسة التي كان الصليبيون قد استولوا عليها في أواخر القرن الحادي عشر، وقد تمكن في نهاية المطاف من استعادة معظم أراضي فلسطين ولبنان بما فيها مدينة القدس، بعد أن هزم جيش بيت المقدس هزيمة منكرة في معركة حطين.
كان صلاح الدين مسلمًا متصوفًا اتبع المذهب السني والطريقة القادرية، وبعض العلماء كالمقريزي وبعض المؤرخين المتأخرين قالوا: إنه كان أشعريًا، وإنه كان يصحب علماء الصوفية الأشاعرة لأخذ الرأي والمشورة، وأظهر العقيدة الأشعرية. يشتهر صلاح الدين بتسامحه ومعاملته الإنسانية لأعدائه، لذا فهو من أكثر الأشخاص تقديرًا واحترامًا في العالمين الشرقي الإسلامي والأوروبي المسيحي، حيث كتب المؤرخون الصليبيون عن بسالته في عدد من المواقف، أبرزها عند حصاره لقلعة الكرك في مؤاب، وكنتيجة لهذا حظي صلاح الدين باحترام خصومه لا سيما ملك إنگلترا ريتشارد الأول "قلب الأسد"، وبدلاً من أن يتحول لشخص مكروه في أوروبا الغربية، استحال رمزًا من رموز الفروسية والشجاعة، وورد ذكره في عدد من القصص والأشعار الإنگليزية والفرنسية العائدة لتلك الحقبة.***