الاثنين، 18 أغسطس 2014

قصيدة : قم يا بنى ولا تبالى بالخطر ...... بقلم الشاعر محمد انور

قم يا بني ولا تبالي بالخطر ..
قم واحمل الإيمان مفتاح الظفر..
قم يا بني فلن تسدد أمة ..
ترضى بظلم الغاصبين ومن كفر..
قم يا بني فإن شرعة ربنا..
بجهاد أبناء العقيدة تنتصر ..
لن ينصر الإسلام أن تبقى هنا..
تبكي على جرح وقدسك ينتظر..
لن بنصر الإسلام حين نخونه ..
لا سلم يرجى من يهودي قذر ..
لن يرجع الأقصى سراب سلامهم..
لا أرض ترجع تحت قاعة مؤتمر ..
قم يا صغيري إن أمك تشتكي ..
من جور أحفاد القرود وتعتصر..
أولست تذكر يوم دكوا بيتنا ..
بقذائف في الليل تهطل كالمطر..
أولست تذكر يوم باعوا حقلنا ..
حرقوا الزروع وصادروا كل الثمر..
أولست تذكر يا صغيري عندما...
قتلوا أباك وما رعوا حق الكبر ..
أنسيت لما أودعوك مقيداً..
ومضوا بأختك والمشاعر تنفطر..
عادت لتروي قصة الليل الذي..
أمسى طويلاً بين أنياب البشر..
عادت لتروي للجميع حكاية ...
منها ملايين البرية تعتبر..

جاءت وثوب عفافها متمزق
تبكي وتسأل هل يعود لنا عمر ؟!!

سمع الجميع أيا صغيري بالذي
يجري لنا لكنهم ألفوا الخدر...!!
أبكي رجال المسلمين وقد دروا
بمصابنا لكنهم عشقوا الحفر
باعوا أخوة ديننا وتوجهوا

يستعطفون الغرب لكن لا أثر
هم يعلمون بأن أعداء الهدى
خانوا النبي محمداً خير البشر
هم يوقنون بأنهم في غيهم
سكرى العقول ولا دواء سوى الحجر
هم يؤمنون بحقدهم وببغضهم
لديانة الإسلام والجيل الأغر
فلماذا يا طفلي يمنون الورى
بسلامهم وسلامهم كذب وشر
والله ما عشنا جحيماً مثله
فإلى متى أسد الشريعة تنتظر

قم يا بني وأسمع اليوم الدنا
عزف الحجارة ربما يكفي الحجر
قل للذين رضوا بذل إنني
ماض على درب (الجهاد) ولن أفر

رشاش أعدائي سيصمت عندما
أتلوا من القرآن آيات الزمر

أبو تريكه يعتذر للبابا الفاتيكان

اليوم قام النجم محمد ابو تريكه نجم قلوب الجماهير المصريه والعربيه بارسال برقيه اعتذر للبابا الفاتيكان اعرب فيها انه لا يستطيع ان يقوم بالمشاركه فى المباراه التى ينظمها بابا الفاتيكان تحت شعار من اجل السلام وذلك لمشاركه لاعب اسرائيلى فى المباراه .
وقد اكد تلقى اللاعب الخلوق الدعوة بصدر رحب ولكنه اعتذر عنها لمشاركه اللاعب الاسرائيلى مؤكدا على تضامنه مع غزة قلبآ وقالبا . 

قصيدة : أمَّاهُ يا نبعَ الحنان ....... بقلم فارس الكلمات الشاعر أكثم حرب

أمَّاهُ يا نبعَ الحنان
يا زهرةً وسط الجِنان
يا دمعةً تغزو المآ
قي ، عندما يقسو الزمان
يا زهرةً قد أينعت
بين الأزاهيرِ الحِسان
يا درَّةً يا ماسةً
وبنفسجاً بل أقحوان
أماهُ حقد الغربِ سا
مَ الشّرقَ ألوان الهوان
وتفننوا في كيدهم
وحربهم طراً عوان
فدعي دموعي وحدها
أماهُ يا نبعَ الحنان

قصيدة : ولقد ذكرتك ........... بقلم شاعر قرطاج الشاعر عبدالرزاق شاكر

و لقد ذكرتك ...
و سياط الشوق تلهب جسدي
و لقد ذكرتك ...
و الذكريات تُدْمي كبِدي
و لقد ذكرتك في دعائي ...
في خشوعي ... في صمت التعبّد ...
في سهراتي ... في حياتي ...
في وقت التهجّد ...
و لقد ذكرتك في وهج الضّحى ...
و الشمس في كبد السّماء ...
و لقد ذكرتك في السّحرْ
تحت موج البحرْ ...
و القمر في عزّ الضياء ...
و لقد ذكرتك ....
ليلا ... نهارا ..... بِلَا أستثناء
لقد ذكرتك و آشْتقت إليك ...
و الشوّق أضرم نار الضّنى ...
لا اللّهْو ... و لا المجون
و لَا النّأي ... أنساني المنى ...
تبّا لِمَاضي الزّمان
في بحْره فؤادي .... يُشقيني
فأين ذاكرة النّسيان ... لتُواسيني
و نشوة الإيمان ...
لِتُلْهِيني ... لِتُشْفِيني ....

قصيدة : كون الحب .............. بقلم الشاعرة زينب الميهى

كون الحب
كون الحب لي
كون الهمس
كون وطني
يرحني بعد
غربة وشقاء
كون لي كل شئ
حتى تظلني من حرارة
الشمس
كون لي مسكن دافئ
يحميني من برودة الطقس
كون لي وسأكون لك وقتها
أقرب من النفس للنفس
مجدني بداخلك وفي عينيك ملكه
وقتها فقط سأكون أنا وقلبي
وروحي لك عرش

قصيدة : ظلم الحَبيب . . . للحَبيب ! ! ...... بقلم : د / وحيد الفخرانى

قلتُ : إياكِ يا حَبيبتى من ظلم الحبيبْ . .
فلا عيشُ مع ظلم الحبيب يطيبُ ، ولا غفران من العَلى القدير لمن ظلمَ الحبيب ، وما أراكِ حُبيبتى ترضين ظلمَ الحبيب ، فلا وحيد غيره مُغرمُ بهواكِ ولا حَبيب .

قالتْ ( والدموعُ فى عَينيها ) : كيف لى أن أظلمكْ يا حَبيبى ، ومالى فى هذا الكون سِواكْ ، وما أدركتُ الحياة إلا فى مِحراب هواكْ ؟ ؟ ؟
عَهدى لك ألا أظلمكَ يوماً قط . .
وألا أؤلمكَ يوماً قط . .
وألا أحزنكَ يوماً قط . .
وألا أشقيكَ يوماً قط . .
فأنت عندى حَبيبُ العمرِ ، وساكنُ القلبِ ، وتوأمُ العقلِ ، ومالكُ الروح .

مَالتْ حَبيبتى برأسها للأمام . . كى تنهضَ وتمضى بعد الوداع ، على أمل اللقاء . . فتساقطتْ من عَينيها دَمعتان . .
مَدتُ يَدى كى أجففَ دموعها ، ونهضتْ هى واقفة ، ثم وَدعتنى وإنصرفت وأنا جالسُ فى مَكانى . .
وَضعتُ يدى على صَدرى ، ودُموعها تبللُ إصبعى . .
خفق قلبى بشدة وكأنه يرتعد .

إحتارَ أمرى :
أترىَ . . هل خفقَ قلبى من قربِ دموعِها من صَدرى ؟ أم أن دموعَها صارتْ شاهداً بينها وبينى . .
على وَعدها لى . . بألا يوماً تظلمنى ؟ ؟ ؟ ؟ ؟ ؟ ؟