قّالَ لِي "قّارئ" ذاتَ مَرّهَ ..
لِماذا لا تَكتِبُ شِعراً لِلغَزل ..
أ وَ ليس شاعِر ْ ..
وِ لِماذا شِعركَ فـِ السياسةِ مُختَزَلْ ؟!
..
فـ أجبْتَهُ ..
..
إكمِني عَيّل مِن صِعيد يِعرَق شُموس..
إذآي راح أمدَح فـ الطُرَح ..
وَ أبويا -مات- دون الغموس ..
وِ إن كَتبت ..
بِزِمِتَك .. رآح يبقى شِعر ؟!
أم إدعاءٍ مُبتَزل ؟!
..
اُمي قُصادي لَم تَزل..
بتهِز عِمدان الرصيف..
يِسمَح .. أكمِل ليلي فيه..
وِ تدادي جوعي بـ أي شئ..
حدوتهَ ..
"كان حدانا ألف توتهَ وِ 100 طَريق"
إبريق ..
دفا بيصُب يُحضُن فـ الوشوش ..
..
اُمي بِتكدب كدب ابيض رُبما ..
أعرف أنام..
وَ أنسى الخدوش..
..
فـ بزِمِتَك / إذآي رآح أوصِف فـ الرموش ؟!
..
أمّا أبويا كان بيحلم يوم يشوف إبنهُ "أنا"
قّائِد جيوش ..
أو "إبن رُشدٍ لَوزعي"
أو "أصمَعي"
أو شيخ شيوخ..
فاهِم يِأوِل مُعضلات ..
أبويا مات..
وَ أنا لِسهَ دايخ / أو بَدوخ..
فـ بزِمِتَك إذآي راح أكتِب فـ البنات..
وَ أنسى الشِروخ ؟!
..
( لـلعِلم وِ لزوم إجتياح أخِر كُرسي فـ وِسط قَعدِة نُطق حُكم الفلاحين النعسانين المَتهومين بـ الزور لَجل حَق فـ دُنشواي )
..
جِدي أخرهُ فـ الهتاف عـ القهوهَ لـ إسمهُ إيه "شاااي"
سِتي ناي ..
لـ عَم "ياسِر" لمّا قرر ينعي "سيد" فـ الليل وَ أخرهُ ..
..
"يا بُوي عـ الليل وَ أخرهُ / لَمّن تِصحى چروحي / حِملي و مَجدرش اتاخرهُ عني و عن وِچ روحي / ليضيع حِلمي الـ داخرهُ / و الخوف ناح فوج سطوحي / يا بوي عـ الليل و اخرهُ لمّا تِصحى چروحي "
..
100 قانون هدوا فـ صُروحي ..
100 كانون قادوا فـ قروحي..
حتى روحي..
لِسه بتدوس الشوارع و الحارات..
لِسه تايه فـ الـ جاي..
لِسه سارح فـ الـ مات..
و القصيدهَ عندي تَجميع الرُفات ..
أو صِراعي مَع "اليزَل"
..
هَل فِهمت الأن يا سيدنا..
ليه مبكتِبش البنات ؟!
ليه مبكتِبش الغَزل ؟!
لِماذا لا تَكتِبُ شِعراً لِلغَزل ..
أ وَ ليس شاعِر ْ ..
وِ لِماذا شِعركَ فـِ السياسةِ مُختَزَلْ ؟!
..
فـ أجبْتَهُ ..
..
إكمِني عَيّل مِن صِعيد يِعرَق شُموس..
إذآي راح أمدَح فـ الطُرَح ..
وَ أبويا -مات- دون الغموس ..
وِ إن كَتبت ..
بِزِمِتَك .. رآح يبقى شِعر ؟!
أم إدعاءٍ مُبتَزل ؟!
..
اُمي قُصادي لَم تَزل..
بتهِز عِمدان الرصيف..
يِسمَح .. أكمِل ليلي فيه..
وِ تدادي جوعي بـ أي شئ..
حدوتهَ ..
"كان حدانا ألف توتهَ وِ 100 طَريق"
إبريق ..
دفا بيصُب يُحضُن فـ الوشوش ..
..
اُمي بِتكدب كدب ابيض رُبما ..
أعرف أنام..
وَ أنسى الخدوش..
..
فـ بزِمِتَك / إذآي رآح أوصِف فـ الرموش ؟!
..
أمّا أبويا كان بيحلم يوم يشوف إبنهُ "أنا"
قّائِد جيوش ..
أو "إبن رُشدٍ لَوزعي"
أو "أصمَعي"
أو شيخ شيوخ..
فاهِم يِأوِل مُعضلات ..
أبويا مات..
وَ أنا لِسهَ دايخ / أو بَدوخ..
فـ بزِمِتَك إذآي راح أكتِب فـ البنات..
وَ أنسى الشِروخ ؟!
..
( لـلعِلم وِ لزوم إجتياح أخِر كُرسي فـ وِسط قَعدِة نُطق حُكم الفلاحين النعسانين المَتهومين بـ الزور لَجل حَق فـ دُنشواي )
..
جِدي أخرهُ فـ الهتاف عـ القهوهَ لـ إسمهُ إيه "شاااي"
سِتي ناي ..
لـ عَم "ياسِر" لمّا قرر ينعي "سيد" فـ الليل وَ أخرهُ ..
..
"يا بُوي عـ الليل وَ أخرهُ / لَمّن تِصحى چروحي / حِملي و مَجدرش اتاخرهُ عني و عن وِچ روحي / ليضيع حِلمي الـ داخرهُ / و الخوف ناح فوج سطوحي / يا بوي عـ الليل و اخرهُ لمّا تِصحى چروحي "
..
100 قانون هدوا فـ صُروحي ..
100 كانون قادوا فـ قروحي..
حتى روحي..
لِسه بتدوس الشوارع و الحارات..
لِسه تايه فـ الـ جاي..
لِسه سارح فـ الـ مات..
و القصيدهَ عندي تَجميع الرُفات ..
أو صِراعي مَع "اليزَل"
..
هَل فِهمت الأن يا سيدنا..
ليه مبكتِبش البنات ؟!
ليه مبكتِبش الغَزل ؟!