فى اوقات كثيره شبه الشعب المصرى الرئيس المصرى الدكتور محمد مرسى بالرئيس
السابق محمد انور السادات لان الرئيس المنتخب محد مرسى يواجه الان نفس
ماواجه السادات فى معارضيه من اقطاب الثوره وكادوا يجعلوا الشعب ينقلب ضده
ولكن بحكمته السياسيه استطاع السادات ان يجعل الشعب هو الظهر الذى
يحميه من طعنات الغدر والخيانه والصراع على السلطه والراسماليه البحته
التى جعلت من اقطاب الثوره غلان تاكل كل ماهو اخضر ويابس وهو ما جعل الرئيس
محمد انور السادات يضع نفسه فى كفه واقطاب الثوره فى الكفه الثانيه وذلك
بعد ما ارادوا وضع السادات فى مأزق باخلاق ازمه سياسيه ولكن السادات جعل
منهم اضحوكه يسجلها التاريخ بحروف من نور ان دلت تدل على خبرة وحكمه وذكاء
شديد جدا وقبض عليهم بتهمه الغباء السياسى والان الجميع يطالب الدكتور
محمد مرسى بالتحرك السريع والاستعانه فى حد رايهم بما استعان بيه الرئيس
السابق انور السادات وهو الليثى او بمعنى اخر تحرك الرجال المخلصه لارض مصر
وترابها للقضاء على الشرزمه التى تقتل فينا كل يوم الامل من اعلاميين
والسياسيين ورجال اعمال وبقايا النظام السابق وذلك
بعد الاحداث الداميه التى تجرى الان على ارض الواقع وتجعل من مصر اضحوكه
هى ورئيسها فى العالم باكمله وهى من اشتهر بالامن والامان على مدى العصور
السابقه وخيره شبابها المتحمس الذى
طالما اهدى روحه فداء للوطنه والحريه والديمقراطيه ولكن مايحدث الان هو
فوضى ممنهجه والحقيقه الزائفه للعلمانيه والليبراليه التى تمول من اقباط
المهجر وبعض اصحاب المصالح من دول الغرب .
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق