قلتُ : إياكِ يا حَبيبتى من ظلم الحبيبْ . .
فلا عيشُ مع ظلم الحبيب يطيبُ ، ولا غفران من العَلى القدير لمن ظلمَ الحبيب ، وما أراكِ حُبيبتى ترضين ظلمَ الحبيب ، فلا وحيد غيره مُغرمُ بهواكِ ولا حَبيب .
قالتْ ( والدموعُ فى عَينيها ) : كيف لى أن أظلمكْ يا حَبيبى ، ومالى فى هذا الكون سِواكْ ، وما أدركتُ الحياة إلا فى مِحراب هواكْ ؟ ؟ ؟
عَهدى لك ألا أظلمكَ يوماً قط . .
وألا أؤلمكَ يوماً قط . .
وألا أحزنكَ يوماً قط . .
وألا أشقيكَ يوماً قط . .
فأنت عندى حَبيبُ العمرِ ، وساكنُ القلبِ ، وتوأمُ العقلِ ، ومالكُ الروح .
مَالتْ حَبيبتى برأسها للأمام . . كى تنهضَ وتمضى بعد الوداع ، على أمل اللقاء . . فتساقطتْ من عَينيها دَمعتان . .
مَدتُ يَدى كى أجففَ دموعها ، ونهضتْ هى واقفة ، ثم وَدعتنى وإنصرفت وأنا جالسُ فى مَكانى . .
وَضعتُ يدى على صَدرى ، ودُموعها تبللُ إصبعى . .
خفق قلبى بشدة وكأنه يرتعد .
إحتارَ أمرى :
أترىَ . . هل خفقَ قلبى من قربِ دموعِها من صَدرى ؟ أم أن دموعَها صارتْ شاهداً بينها وبينى . .
على وَعدها لى . . بألا يوماً تظلمنى ؟ ؟ ؟ ؟ ؟ ؟ ؟
فلا عيشُ مع ظلم الحبيب يطيبُ ، ولا غفران من العَلى القدير لمن ظلمَ الحبيب ، وما أراكِ حُبيبتى ترضين ظلمَ الحبيب ، فلا وحيد غيره مُغرمُ بهواكِ ولا حَبيب .
قالتْ ( والدموعُ فى عَينيها ) : كيف لى أن أظلمكْ يا حَبيبى ، ومالى فى هذا الكون سِواكْ ، وما أدركتُ الحياة إلا فى مِحراب هواكْ ؟ ؟ ؟
عَهدى لك ألا أظلمكَ يوماً قط . .
وألا أؤلمكَ يوماً قط . .
وألا أحزنكَ يوماً قط . .
وألا أشقيكَ يوماً قط . .
فأنت عندى حَبيبُ العمرِ ، وساكنُ القلبِ ، وتوأمُ العقلِ ، ومالكُ الروح .
مَالتْ حَبيبتى برأسها للأمام . . كى تنهضَ وتمضى بعد الوداع ، على أمل اللقاء . . فتساقطتْ من عَينيها دَمعتان . .
مَدتُ يَدى كى أجففَ دموعها ، ونهضتْ هى واقفة ، ثم وَدعتنى وإنصرفت وأنا جالسُ فى مَكانى . .
وَضعتُ يدى على صَدرى ، ودُموعها تبللُ إصبعى . .
خفق قلبى بشدة وكأنه يرتعد .
إحتارَ أمرى :
أترىَ . . هل خفقَ قلبى من قربِ دموعِها من صَدرى ؟ أم أن دموعَها صارتْ شاهداً بينها وبينى . .
على وَعدها لى . . بألا يوماً تظلمنى ؟ ؟ ؟ ؟ ؟ ؟ ؟
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق