ضاقت نفسي تضرّعا
رباه من الهم أحميها
اليوم أنا ثائر على قلبي
و ثورتي لن أخفيها
عزّ النّفس شِيمَتي
لا حول و لا قوّة تُعاديها
ذبلت ورودي العطشى
فمن ذا الذي يرويها
و ما لها سوى دموعي
من الموت تحميها
فمن تعانقني أحضنها
و من ترحل عني أرميها
أنا بلهيب الظن أكتوي
فمن يشعل النار يطفيها
أعترف أنني ما زلت أحبها
فمن منكم على الرحيل يُثنيها
إنني لست لعبة ًبيديها
متى ملّت منها تَرميها
إلاهي و إن هي بالشك مريضة
فأنت الذي تُشفيها ...
رباه من الهم أحميها
اليوم أنا ثائر على قلبي
و ثورتي لن أخفيها
عزّ النّفس شِيمَتي
لا حول و لا قوّة تُعاديها
ذبلت ورودي العطشى
فمن ذا الذي يرويها
و ما لها سوى دموعي
من الموت تحميها
فمن تعانقني أحضنها
و من ترحل عني أرميها
أنا بلهيب الظن أكتوي
فمن يشعل النار يطفيها
أعترف أنني ما زلت أحبها
فمن منكم على الرحيل يُثنيها
إنني لست لعبة ًبيديها
متى ملّت منها تَرميها
إلاهي و إن هي بالشك مريضة
فأنت الذي تُشفيها ...
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق