الثلاثاء، 19 أغسطس 2014

قصيدة : فى الحب قلبى عميد ..... بقلم فارس الكلمات الشاعر أكثم حرب

خفقُ القلوبِ شديدُ
إن مرَّ ظبيٌ يزيدُ
لهُ من الحُسنِ تاجٌ
يعلو ، ورأيٌ سديدُ
يا أيُّها الظَّبيُ مهلاً !
فعلتَ ما لا أريدُ !
لا تحسبِ القلبَ صلداً
في الحبِّ قلبي عميدُ !

قصيدة : هــــــوايـــا ............. بقلم الشاعر حسن توفيق

القلب قــــال للهـوى ..
ياريت تنسانى
خــد معاك الغرام ..
وسيب لى أحزانى
إنتّ كـــده ..
غاوى تزرع الأشواك
تحصد ربيع الحب ..
والدمع بيعانى
جايب ليل البعــــاد ..
فى أقرب ميعاد
ماشى هنا وهناك
تجرح زمانى
تفرح ساعة نكد ..
وتسمع أغانى
ترمى كلمة حلوة ..
وتعند من تانى
تشكى ما تبكى ..
وتقفل دروبك
تبعد تقرّب ..
مش هقول يانى

العدل أثاث الملك ..... بقلم الكاتب أيمن محرم

بالفعل يا عزيزي القارئ، إنها لمقولة بل قاعدة رائعة عبقرية من قواعد ونظريات العالِم الجليل إبن خلدون والتي تتناول صلاح المجتمع والحُكم وأطوار الدولة، وهو الذي إعتبره الغرب مؤسس علم الإجتماع فبنوا على قواعده ونظرياته فأصابوا التقدم والرُقي وما أحسبهم إلا أن طبقوا وأنفذوا تلك القاعدة الذهبية فعلا بها شأنهم، لذا فمن هذا "المزنق" الذي نعيشه فإني ... ماهذه الجلبة والضوضاء التي تُحدِثها يا عزيزي القارئ منذ بداية المقال؟، ألهذا تقاطعني؟، تقول إنها "أساس" وليست "أثاث"؟، وماذا في ذلك؟، فلنفرض يا عزيزي إني أخطأت في "السبيلنج"، أوتوجد جملة واحدة في ما تقرأه بجميع الوسائط الإعلامية تخلو من ذلك؟، ثم أصلاُ مالفرق؟، سواء كانت أساس أو أثاث ما كلها "قواعد"، فتلك تصف المُلك بالبنيان الذي يلزمه الأساس ليعلو ويستقر، وهذه تصف المُلك بالقصر الذي يلزمه الأثاث والفراش ليستريح المَلِك فيه وينعم، ثم إني لا أرى أي فرق في نُطق الكلمة سوى إنه في الأثاث (بتطلع لسانك) !!، ثم ثم ... ويحك عزيزي القارئ، "لقد وقعنا في الفخ"، أنتجادل ونكابر في الأساس والأثاث وتركنا العدل!، أنُقيم المؤتمرات والندوات والفاعليات ضد بعضنا البعض الآخر ولا نقيم العدل!، أنأخذ من ذاك العلم جمال كلماته ونترك تطبيقه، حسناً، بصفتي مهندس ومقاول فإني أرى أن لا بأس من وضع الأساسات قبل "الحفر" أو بعده، المهم أن نضع العدل كأساس للمُلك لا أن يكون العدل أثاث المُلك.

الاثنين، 18 أغسطس 2014

قصيدة : قم يا بنى ولا تبالى بالخطر ...... بقلم الشاعر محمد انور

قم يا بني ولا تبالي بالخطر ..
قم واحمل الإيمان مفتاح الظفر..
قم يا بني فلن تسدد أمة ..
ترضى بظلم الغاصبين ومن كفر..
قم يا بني فإن شرعة ربنا..
بجهاد أبناء العقيدة تنتصر ..
لن ينصر الإسلام أن تبقى هنا..
تبكي على جرح وقدسك ينتظر..
لن بنصر الإسلام حين نخونه ..
لا سلم يرجى من يهودي قذر ..
لن يرجع الأقصى سراب سلامهم..
لا أرض ترجع تحت قاعة مؤتمر ..
قم يا صغيري إن أمك تشتكي ..
من جور أحفاد القرود وتعتصر..
أولست تذكر يوم دكوا بيتنا ..
بقذائف في الليل تهطل كالمطر..
أولست تذكر يوم باعوا حقلنا ..
حرقوا الزروع وصادروا كل الثمر..
أولست تذكر يا صغيري عندما...
قتلوا أباك وما رعوا حق الكبر ..
أنسيت لما أودعوك مقيداً..
ومضوا بأختك والمشاعر تنفطر..
عادت لتروي قصة الليل الذي..
أمسى طويلاً بين أنياب البشر..
عادت لتروي للجميع حكاية ...
منها ملايين البرية تعتبر..

جاءت وثوب عفافها متمزق
تبكي وتسأل هل يعود لنا عمر ؟!!

سمع الجميع أيا صغيري بالذي
يجري لنا لكنهم ألفوا الخدر...!!
أبكي رجال المسلمين وقد دروا
بمصابنا لكنهم عشقوا الحفر
باعوا أخوة ديننا وتوجهوا

يستعطفون الغرب لكن لا أثر
هم يعلمون بأن أعداء الهدى
خانوا النبي محمداً خير البشر
هم يوقنون بأنهم في غيهم
سكرى العقول ولا دواء سوى الحجر
هم يؤمنون بحقدهم وببغضهم
لديانة الإسلام والجيل الأغر
فلماذا يا طفلي يمنون الورى
بسلامهم وسلامهم كذب وشر
والله ما عشنا جحيماً مثله
فإلى متى أسد الشريعة تنتظر

قم يا بني وأسمع اليوم الدنا
عزف الحجارة ربما يكفي الحجر
قل للذين رضوا بذل إنني
ماض على درب (الجهاد) ولن أفر

رشاش أعدائي سيصمت عندما
أتلوا من القرآن آيات الزمر

أبو تريكه يعتذر للبابا الفاتيكان

اليوم قام النجم محمد ابو تريكه نجم قلوب الجماهير المصريه والعربيه بارسال برقيه اعتذر للبابا الفاتيكان اعرب فيها انه لا يستطيع ان يقوم بالمشاركه فى المباراه التى ينظمها بابا الفاتيكان تحت شعار من اجل السلام وذلك لمشاركه لاعب اسرائيلى فى المباراه .
وقد اكد تلقى اللاعب الخلوق الدعوة بصدر رحب ولكنه اعتذر عنها لمشاركه اللاعب الاسرائيلى مؤكدا على تضامنه مع غزة قلبآ وقالبا . 

قصيدة : أمَّاهُ يا نبعَ الحنان ....... بقلم فارس الكلمات الشاعر أكثم حرب

أمَّاهُ يا نبعَ الحنان
يا زهرةً وسط الجِنان
يا دمعةً تغزو المآ
قي ، عندما يقسو الزمان
يا زهرةً قد أينعت
بين الأزاهيرِ الحِسان
يا درَّةً يا ماسةً
وبنفسجاً بل أقحوان
أماهُ حقد الغربِ سا
مَ الشّرقَ ألوان الهوان
وتفننوا في كيدهم
وحربهم طراً عوان
فدعي دموعي وحدها
أماهُ يا نبعَ الحنان

قصيدة : ولقد ذكرتك ........... بقلم شاعر قرطاج الشاعر عبدالرزاق شاكر

و لقد ذكرتك ...
و سياط الشوق تلهب جسدي
و لقد ذكرتك ...
و الذكريات تُدْمي كبِدي
و لقد ذكرتك في دعائي ...
في خشوعي ... في صمت التعبّد ...
في سهراتي ... في حياتي ...
في وقت التهجّد ...
و لقد ذكرتك في وهج الضّحى ...
و الشمس في كبد السّماء ...
و لقد ذكرتك في السّحرْ
تحت موج البحرْ ...
و القمر في عزّ الضياء ...
و لقد ذكرتك ....
ليلا ... نهارا ..... بِلَا أستثناء
لقد ذكرتك و آشْتقت إليك ...
و الشوّق أضرم نار الضّنى ...
لا اللّهْو ... و لا المجون
و لَا النّأي ... أنساني المنى ...
تبّا لِمَاضي الزّمان
في بحْره فؤادي .... يُشقيني
فأين ذاكرة النّسيان ... لتُواسيني
و نشوة الإيمان ...
لِتُلْهِيني ... لِتُشْفِيني ....