الثلاثاء، 16 سبتمبر 2014

قصيدة : فى ملتقى الاصدقاء ....... بقلم فارس الكلمات الشاعر أكثم حرب

أصدقائي ، في ملتقى الأصدقاءِ
ضقتُ ذرعاً ، من غربتي ، والتنائي
أقفلوا أمسَ كلَّ بابٍ بوجهي
أبعدوني ، بقسوةٍ وجفاءِ
كلَّ متني في البحثِ عن سِفرِ ِشعرٍ
كي أعبِّر ، عن محنتي ، وبلائي
عن عنائي ، وعن طويلِ شقائي
وابتدائي في الشّعرِ ، حتى انتهائي !
جاءني الغيثُ من "محمَّد" لمَّا
قال لي : أنتَ صحبةُ الأدباءِ
ودعاني للدوح دوح صفاءٍ
بين أبهى الكُتَّابِ والشُّعراءِ
فوجدتُ الغداةَ نفسي ، ولكن
لن أضيِّع ، هذا الهوى في العراءِ!
فاقبلوني ، ضيفاً يريدُ القوافي
أنتمُ اليومَ معشرُ الكرماءِ
وسأدعو الإلهَ في كل يومٍ
لكمُ الفوزَ في عظيمِ الجزاءِ
لا تسلني عن فرحتي ، كيف كانت
حين قالوا : ذا ملتقى الأصدقاءِ!

الاثنين، 15 سبتمبر 2014

قصيدة : خلى بالك ....... بقلم الشاعر المبدع هشام رضا

خلى بالك
أنا قولتهالك
حُبك جوه
دمى سارى

من يوم ما دخلتى
قلبى وملكتى
ومن ساعتها
وأنا ليكى شارى

وباين عليا
واللهفه فى عنيا
ومش قادر
أبدا أدارى

وزمانى إبتسم
والشوق إترسم
وعيونى صبحوا
فى قصرك جوارى.

خاطرة : اشتاق قلبى لبيتك ....... بقلم الشاعر محمد أنور

يـــاربى

اشتاق قلبى لبيتك

فـ جئت اليك ملبيا

تــنــيــر قلــبى

وتمحو ذنوبى

برحمــــــتك

انا عبدآ أشقـتـه

الــذنــوب

وجئت اليك تائبآ

اطفو ببيتك محرمآ

راجيآ ان تجيب دعائى

وبماء زمزم قد ارتويت كالظمأن

وسعيت بين الصفا والمروة

مكفرآ عن ذنوبى وانت المستعان

وبروضة الحبيب صليت

وكأننى فى اعلى الجنان محلقآ

كطيرآ يعانق السموات

اشتاق قلبى لبيتك

فجئت اليك ملبيا


حلقة صافيناز فى برنامج المش برنامج ............. مش هتبطل ضحك


لطالما كان باسم يوسف نجم ساخر وقد اشتهر ببرنامجه البرامج والذى قدمه على on tv وبعدها رحل الى قناة cbc املا ان يجد بعد الحرية فى طريقته الساخرة لنقد الاحداث التى تجرى فى مصر على الساحة السياسية وقام بعمله على اكمل وجه وانتهى الموسم الثانى وعزل مرسى وجاء السيسى رئيسا للبلاد وعندما عاد باسم حاول انتقاد الاحداث السياسية ومنها الرئيس السيسى لكن قامت القناة بفسخ التعاقد معه وليرحل الى قناة السعودية mbc مصر والتى بعد حوالى الخمس حلقات قامت بفسخ التعاقد معه بحجه الحفاظ على العلاقات المصرية السعودية وهو ما جعل باسم يوسف يتوقف عن تقدمه ولكن قام بزرع بذرة الابداع فى كل محبيه ومن هنا جاءت فكرة برنامج المش برنامج وحلقة اليوم تتحدث عن الراقصه التى اثارت حولها ضجه اعلامية كبيرة انها الراقصه صافيناز . اتمنى لكم مشاهدة ممتعه



قصيدة : عبله وعنتر ........ بقلم الشاعر العامى احمد هيكل

عبله وعنتر اختارو البعاد
إختلفوا علي الشاشه والسجاد
بعد ما جاب لها في الخطوبه ياناس اي باد
بعد ماعملها اوضه النوم عند الحداد
اتاري عبله لسه بتحب علي وسعد ولاد الحاج رشاد
راح عنتر ضربهم ردت عليه الحاجه سعاد
اضرب الناس كلها دي عبله قالباها من سنين عداد
اضرب ما اضربش ليه انا سداد
انتي نسيتي ان انا عنتر ابن شداد
حلفت عبله وقالت سعاد دي من الحساد
والله ماحبيت ياعنتر غيرك انت والحليوه فؤاد
بتقولي ايه بقولك ياساكن روحي والفؤاد

قصيدة : أجَــلْ..يـَارَهِـيـبَــةُ الـعَـيْـنَـينْ ........ بقلم الشاعر الاديب احمد عفيفى

أجَلْ..يَاعَاقِدَةُ الحَاجِبَينْ
يَانَحِيلَةُ الخِصْرِ , يَارَشِيقَةٌ السََّاقَـينِ
بَاشََّامِخَةُ الصََّدرِ ,يَامُعتَـدِلَـةُ الكَتِفَينِ
يَاسَّامِقَةُ الجِـيـدِ الـغَـوىّ
والـذََّقـْنُ الـبَــدِيـــعُ الخَـلْـــقِ الـَّــذى
يَـشْطُـرُهُ:أُخْـــدُودٌ بَـهـىّ
والشََّفَـتَـانِ اللََّـتَـانِ تَبـدُوانِ كَكَرْزتَـيْنِ
تَلْمَعَانِ بِلَونِهِمَا القُرمُزىّ
والأنـفُ الأشَـمُّ الـمُـفـعَـمُ بـالكِـيريَـاءِ
والخَــدََّانِ الحَـمـــرَاوَانِ الـنََّجـــــلاوَانِ
كَـمَــا تُـفَــــــاحَـــتَــــينْ
***
أجَلْ..يَارَهِيبَـةُ الـعَيْنَـينْ

أُوََّاهُ مِنْ عَـينَيـكِ سَيِّدَتِى..سَبَـتـنِـى
ولَا أدْرى لِـمَـا , ولِأيْــنَ تَــأخُــــذُنِـــى
وَتَقتُلُنِى بِهَـا الهُـدْبَـينْ؟
وآااهِِ مِـنـهُ شََّـعْــرُكِ الهَـادِل كَـشَـلالِِ
بِـلَـونِ الـلََّـيـلِ كَمْ أهفُـو..لِأغْـفُـو فِـى
طَـرَاوَتِــهِ..لِـدَقِـيـقَـتَــينْ!
***
أجَـلْ..أنَـا الـصََّـبٌ الـوَلُـوعُ سَـيِّـــدَتِـى

الأغَرُّ , الأشيَبُ الفَودَينِْ
أنَـا الـقَـنُـوعُ الـزََّاهِـدُ..إلََّا عَـنْ غَـرَامِى
بِـعَـيـنَـيــكِ الجَـزيـرَتَـينْ
لَـكَـمْ أوَدُّ الـغُـــوصَ فِـى قَــرارِهِـمَـــا
وأطْــفُــــو..بَـيـنَ بَـيـنْ
لَكَمْ أتُـوقُ لِأقَطُـفُ مِنهُمَـا:مَحَـارَتـَينْ
وأسْتَلَُّ منهُمَا:لُؤلُؤتَينْ
لُـؤْلُـؤَتـَينِ بِـلَـونِ عَــيـنَـيــــكِ الـعَــرَامُ
سَيِّـدَتِى..فَمَاذَا تَـرَيـنْ؟!

قصيدة : فقد طالَ الغيابُ ..... بقلم فارس الكلمات الشاعر أكثم حرب

ألا عودي ، فقد طالَ الغيابُ
متى سأراكِ يوماً يا ربابُ ؟
تباهى العاذلونَ بما أصابوا
كذا الحُسّادُ طرَّاً ، ما أصابوا
متى سنردّ كيدَهمُ ، ونحيا
كما كنّا ، وتحجبنا الهضابُ ؟
ربابُ ربابُ ! أصرخُ دونَ جدوى
ألا عودي ، فقد طالَ الغيابُ !