الخميس، 18 سبتمبر 2014
قصيدة : في حب الرئيس السابق .... بقلم الشاعر العامى عياش
انا الكاتب وانا اللي بقرا ..!
انا الجارر وانا البقرة ..!
انا الزارع وانا الشجرة ..!
انا اللي من ضحك حالي بلطم .. !!
انا القاعد وانا الكرسي ..!
انا الفاكر وانا المنسي ..!
انا اللي مختار بأيدي مرسي ..!
وانا اللي ثورت عشان ما يحكمشى ..!!
انا القفل اللي مفتاحه انا برضو ..!!
خريف طايح بريح في ربيع انا ورده ..!!
انا اللي حقي اتظاهر وده الظاهر معاك اخري ..!
ياريت سمّعني اعذارك بدل ما هسمعك شَكري ..!
وكون فاهم انا فاهم اوي حقي ..!
اجيبه ان شا الله لو في الدم انا اسقّي
ولو تغزل بصوف الكون غطا مني ..!
شتايا هتبقي قصادى برده متعرّي ..!
https://www.facebook.com/ayash89?fref=nf
انا الجارر وانا البقرة ..!
انا الزارع وانا الشجرة ..!
انا اللي من ضحك حالي بلطم .. !!
انا القاعد وانا الكرسي ..!
انا الفاكر وانا المنسي ..!
انا اللي مختار بأيدي مرسي ..!
وانا اللي ثورت عشان ما يحكمشى ..!!
انا القفل اللي مفتاحه انا برضو ..!!
خريف طايح بريح في ربيع انا ورده ..!!
انا اللي حقي اتظاهر وده الظاهر معاك اخري ..!
ياريت سمّعني اعذارك بدل ما هسمعك شَكري ..!
وكون فاهم انا فاهم اوي حقي ..!
اجيبه ان شا الله لو في الدم انا اسقّي
ولو تغزل بصوف الكون غطا مني ..!
شتايا هتبقي قصادى برده متعرّي ..!
https://www.facebook.com/ayash89?fref=nf
قصيدة : ويبقى وجهك ........ بقلم الشاعر الدكتور أحمد شمسين
ويبقى وجهك ساطعاً
كبدرٍ في بحر الظلام
ويبقى الشعر هائماً
سحرك أنساه الكلام
أحببتك وابتدى العمر
وحكمتي قلبي بالغرام
أحببتك لا تلوميني
ليس في العشق ملام
أنا جيشٌ من العاشقين
تاهوا في بحر الهيام
أخذتهم أمواج الهوى
وحملهم عبير الأنسام
أنت سيدة الأماني
وسكرةُ عشقٍ ومُدام
كتبت لك ألف قصيدةٍ
ماعرفها من قبل الكلام
في عينيك مفاتيح الهوى
وفصول ربيعٍ وأحلام
و شمسٌ ذوّبت ثلجاً
وسماءٌ صافيةٌ وحمام
و سهر ليلٍ لا ينتهي
ونجمات لؤلؤٍ لا تنام
فيها عبوديةٌ وعتقٌ
وثورات حبٍ واستسلام
منها البداية و لها النهاية
وفيها موتي والقيام
كبدرٍ في بحر الظلام
ويبقى الشعر هائماً
سحرك أنساه الكلام
أحببتك وابتدى العمر
وحكمتي قلبي بالغرام
أحببتك لا تلوميني
ليس في العشق ملام
أنا جيشٌ من العاشقين
تاهوا في بحر الهيام
أخذتهم أمواج الهوى
وحملهم عبير الأنسام
أنت سيدة الأماني
وسكرةُ عشقٍ ومُدام
كتبت لك ألف قصيدةٍ
ماعرفها من قبل الكلام
في عينيك مفاتيح الهوى
وفصول ربيعٍ وأحلام
و شمسٌ ذوّبت ثلجاً
وسماءٌ صافيةٌ وحمام
و سهر ليلٍ لا ينتهي
ونجمات لؤلؤٍ لا تنام
فيها عبوديةٌ وعتقٌ
وثورات حبٍ واستسلام
منها البداية و لها النهاية
وفيها موتي والقيام
قصيدة : لما تكون واقف مستنى ............. بقلم الشاعر محمد انور
لما تكون واقف مستنى
فكرك شارد عمال بتغنى
كل ناس بتقول متهنى
وانت يا قلبى شايل همى
ولا عمرك فضت وملتنى
طوال عمرك واقف جنبى
طول الليل سهران حواليا
كل الناس بتقول متهنى
وانت يا قلبى بتبكى عليا
طول عمرك بتفكر فيا
ولا حدش كان حاسس بيا
ووقت ما الكل اتخلى عنى
كنت ياعمرى كل ما ليا
كل الناس بتقول متهنى
وانت يا قلبى حاسس بيا
فكرك شارد عمال بتغنى
كل ناس بتقول متهنى
وانت يا قلبى شايل همى
ولا عمرك فضت وملتنى
طوال عمرك واقف جنبى
طول الليل سهران حواليا
كل الناس بتقول متهنى
وانت يا قلبى بتبكى عليا
طول عمرك بتفكر فيا
ولا حدش كان حاسس بيا
ووقت ما الكل اتخلى عنى
كنت ياعمرى كل ما ليا
كل الناس بتقول متهنى
وانت يا قلبى حاسس بيا
قصة : الـلِّـقَـــــاءُ الـثََّــانـِى .......... بقلم الاديب احمد عفيفى
أخبرها:أنه لا يرى بها:سحراً , ولا جاذبيةً , ولا ....!
كان على مشارف الأربعين آنذاك, وكانت بمنتصف العشرينيات, وكان اللقاء الأول والأخير بينهما..
تذكّرها إبّان نُعاسٍ قلقِِ ومتوترِِ , وتذّكر مافاله آنذاك ,توتر أكثر ,حاول الإنشغال بالكتابة , لم يفلح , إستلقي لا هو بالنائم , ولا باليقظ , شرد قليلا , رأى نفسه جالساً بحديقةٍ فيحاءِِ مُفعمةً بالأزهار والورود النادرة ,ورأى إمرأةً باهرة الجمال والأناقة والرقة..كانت تميسُ بمشيتها باسمةً, باتت على مسافة خُطوتين منه, أبكمته الدهشةُ, كانت نفس السيدة التى أخبرها مُنذُ دهرٍ:أنه لا يرى بها سحراً ولا جاذبيةً ولا..!
بعد صمتِِ خِاله دهراً ,باغتته السيدة,قالت: هل تتذكُرنى؟, حاول تصنُّع النسيان , هوّنت عليه قائلةً: أنا -سيدى- من وصفتها ذات يومٍ :بكذا , وكذا .. أما زِلت عند رأيك فِى؟ جاهدَ فى العثور على كلامِِ يخفِّفُ من وطئ المفاجأة , تلعثم , ترك لها الحديث وهو يرصدُ مفاتنها..كانت تحكى بتؤدةٍ , ورقةِِ وثقةِِ..لم يعُد يتذكرُ وجهها القديم , أخبرته عن زواجها الفاشل , وعن سعادتها بالتحرر , ثم قالت:وماذا عنك , أرى الشَّعرَ الأبيض غزا رأسك؟ ,ثم باغتته بضحكةٍ صاخبةِِ , ولذيذةٍ , ردَّ بضحكةٍ أشدّ صخباً , قال: مازلتُ كما أنا أيتها الجميلة -المُنتقمةُ-..
وكان هادم اللّذات يُلحَّ بشدُّهِِ , فقُام مهرولاً إلى الحمام, وحين عُاد إلى سريره, إنقطع التيّارُ الكهربىّ..وكانت الريحُ يالخارج:قلقةً ,كانت تُصفِّرُ بشدّة!!
كان على مشارف الأربعين آنذاك, وكانت بمنتصف العشرينيات, وكان اللقاء الأول والأخير بينهما..
تذكّرها إبّان نُعاسٍ قلقِِ ومتوترِِ , وتذّكر مافاله آنذاك ,توتر أكثر ,حاول الإنشغال بالكتابة , لم يفلح , إستلقي لا هو بالنائم , ولا باليقظ , شرد قليلا , رأى نفسه جالساً بحديقةٍ فيحاءِِ مُفعمةً بالأزهار والورود النادرة ,ورأى إمرأةً باهرة الجمال والأناقة والرقة..كانت تميسُ بمشيتها باسمةً, باتت على مسافة خُطوتين منه, أبكمته الدهشةُ, كانت نفس السيدة التى أخبرها مُنذُ دهرٍ:أنه لا يرى بها سحراً ولا جاذبيةً ولا..!
بعد صمتِِ خِاله دهراً ,باغتته السيدة,قالت: هل تتذكُرنى؟, حاول تصنُّع النسيان , هوّنت عليه قائلةً: أنا -سيدى- من وصفتها ذات يومٍ :بكذا , وكذا .. أما زِلت عند رأيك فِى؟ جاهدَ فى العثور على كلامِِ يخفِّفُ من وطئ المفاجأة , تلعثم , ترك لها الحديث وهو يرصدُ مفاتنها..كانت تحكى بتؤدةٍ , ورقةِِ وثقةِِ..لم يعُد يتذكرُ وجهها القديم , أخبرته عن زواجها الفاشل , وعن سعادتها بالتحرر , ثم قالت:وماذا عنك , أرى الشَّعرَ الأبيض غزا رأسك؟ ,ثم باغتته بضحكةٍ صاخبةِِ , ولذيذةٍ , ردَّ بضحكةٍ أشدّ صخباً , قال: مازلتُ كما أنا أيتها الجميلة -المُنتقمةُ-..
وكان هادم اللّذات يُلحَّ بشدُّهِِ , فقُام مهرولاً إلى الحمام, وحين عُاد إلى سريره, إنقطع التيّارُ الكهربىّ..وكانت الريحُ يالخارج:قلقةً ,كانت تُصفِّرُ بشدّة!!
الاشتراك في:
الرسائل (Atom)