الاثنين، 23 يناير 2017

تعرف على مخاطر نقص «اليود» على الجسم

تحتاج أجسامنا إلى كمية معينة من اليود كل يوم لتقوم الغدة الدرقية بوظائفها. يمكن الحصول على اليود من الأطعمة البحرية، والفواكه، والخضروات. لكن على الرغم من توفر هذه المصادر تفيد تقارير منظمة الصحة العالمية أن نقص اليود هو أهم أسباب المشاكل التي تصيب الدماغ في العالم حالياً!
يحتاج الإنسان 150 ميكروغرام من اليود يومياً، وتحتوي ربع الملعقة من الملح على 95 ميكروغرام من اليود. كذلك تعتبر الأسماك التي تم اصطيادها من المحيط من أفضل مصادر اليود الغذائية.
من مصادر اليود الأخرى: حليب البقر، والبيض، وقشرة البطاطس، والفاصوليا البيضاء.
وتعتمد كمية اليود التي توجد في الفواكه على نوعية التربة التي نمت فيها الفاكهة. وبشكل عام يوجد اليود في الفواكه والخضروات التي تحتوي على صبغة حمراء، مثل الكرز والطماطم (البندورة).
يؤثر نقص اليود أثناء الحمل على سلامة الجنين، وقد يؤدي إلى وجود إعاقة عقلية لدى المولود، كما يؤثر نقصه في مرحلة الطفولة على نمو دماغ الطفل.

ضعوا الثلج بين الإبهام والسبابة.. ستتفاجأون بالنتيجة!


غالبًا ما يعاني البعض من آلام عديدة في الجسم ما يدفعه الى تناول الادوية، إلا انه يمكن التخلص من ذلك بطرق طبيعية خلال ثوان فقط.
- لتخفيف التهاب الحلق: كل ما عليك فعله هو فرك أذنيك والضغط عليها جيدا لبضع ثوانٍ وسيختفي الوخز.
- تهدئة الأعصاب: إذا كنت تشعر بضيق، كل ما عليك فعله للإسترخاء في ثوان، هو غسل وجهك بالماء البارد مع التنفس جيدا وستلاحظ الفرق.
- اختناق الأنف: أحيانا يصيبنا اختناق نتيجة انسداد الأنف، كل ما عليك للتخلص من هذا المشكل هو رفع لسانك إلى سقف حلقك مع الضغط بالسبابة وسط الحاجبين لمدة 20 ثانية.
- لتجنب ظهور بثور: عندما تظهر البثور مع ألم خفيف إضغط عليها بقطعة من الثلج، ثم إضغط بأصبعك بلطف على المنطقة المعالجة لتأخد حرارة الجسم الطبيعية وهذا سيجنبك ظهور البثور على وجهك.
- لتخفيف ألم الأسنان: إليك هذه خدعة التي تعمل بشكل جيد جدا في تخفيف آلام الأسنان، قم بوضع قطعة من الثلج على الجزء الخلفي من يدك بين الإبهام والسبابة وسيختفي الألم تماما، تعمل هذه الخدعة كمخدر لـ60-90% من الحالات، فالأعصاب الخلفية الموجودة في يدك هي المسؤولة على الشعور بالألم.
- تخفيف الصداع النصفي: لتخفيف الصداع النصفي قم بفرك منطقة ما بين الإبهام والسبابة من الجهتين، مع الضغط الخفيف تعمل هذه الحيلة جيدا لتخفيف الصداع النصفي في أسرع وقت.

اذا كنت قادراً على تناول فص واحد من الثوم على الريق يومياً اليك الفوائد


– تناول الثوم على الريق يومياً يكسب الجسم القوة ويعتبر الثوم مضاد حيوى طبيعى قوى وفعال للغاية.
– تناول فص واحد من الثوم يومياً على الريق يقلل من ارتفاع ضغط الدم وينظم الدورة الدموية ويمنع حدوث مشاكل فى القلب.
– وتناول الثوم يوميا يعمل على تحفيز الكبد والمثانة وتخلص الكبد من السموم ويعالج المعدة من الاسهال وسيطهرها ويقوى جدارا لمعدة ويمنع حدوث قرحة المعدة.
– تناول الثوم على الريق يطهر الجسم من الديدان والطفيليات ويمنع الاصابة بالسكر ويعمل كمطهر طبيعى لكل أجزاء الجسم بداية من الفم والمرئى والمعدة والكبد والامعاء.
– تناول الثوم يوميا يحسن من حالة الجلد ويطهره ويعالج ارتفاع درجة الحرارة للجسم ويمنع حدوث الدوخة والغثيان والصداع، الثوم يعتبر مضاد حيوى طبيعى أكثر فاعلية من إلى المضادات الحيوية الكيماوية.
– الثوم تناوله على الريق أو تناوله نى أو تناوله مع الأطعمة الأخرى أو فى السلطات أو فى الخضروات مفيد ورائع ولكن الأفضل على الاطلاق هو تناوله على الريق صباحا.

8 فوائد صحيّة مجهولة لزبدة الفول السوداني


إنّ جسم الإنسان بحاجةٍ إلى كميّةٍ محدّدة من البروتين للمحافظة على قوّته ولبناء العضلات. وتحتوي زبدة الفول السوداني على كميّة عاليّة جداً من البروتين الضروريّة لتحقيق هذا التوازن في الغذاء اليومي.
وعلى الرغم من كلّ ما نسمعه عن مضار زبدة الفول السوداني لمساهمتها في زيادة الوزن، إليكم 8 فوائد صحيّة لها كنتم تجهلونها من قبل:
المساعدة في بناء العضلات: إنّ جسم الإنسان بحاجةٍ إلى كميّة كبيرة من البروتين للمحافظة على قوّته وزبدة الفول السوداني تُعد مصدراً مهماً جداً للبروتين.
المحافظة على مستوى السكّر في الدّم: إنّ البروتين الذي نجده في الفول السوداني يُساهم في المحافظة على معدّل طبيعي للسكّر في الدمّ.
يُعزّز جهاز الهضم وحركة الأيض: نجد في الفول السوداني النياسين، الفيتامين B3 والمنغنيز التي تُعتبر جزءًا من عمليّة الأيض في الجسم. وتُحفّز المنغنيز الأنزيمات التي تتخلّص من غاز الأمونيا، في حين أنّ النياسين مثالي لنمو الخلايا ويحمي الجسم من التعب الذي تُسبّبه العمليات الفيزيولوجيّة.
الحماية من السرطان: إنّ مضادات الأكسدة التي نجدها في زبدة الفول السوداني تُنظّم الشوارد الحرّة. وتقوم الألياف في الفول السوداني بالتخلّص من الفضلات المتراكمة في الأمعاء والتي تزيد خطر الإصابة بسرطان القولون.
تحسين الدورة الدموية: يُحافظ الحديد، الماغنيسوم، النحاس والبوتاسيوم على تدفق الدمّ في الجسم بطريقةٍ سليمة. هذه المركبات كلّها نجدها في زبدة الفول السوداني.
محاربة الشيخوخة: إنّ مركّب ريسفيراترول يُساعد على خفض خطر الإصابة بالأمراض القلبيّة والسرطان بالإضافة إلى تأخير الشيخوخة وفق بعض الدراسات.
تعزيز الطاقة: إنّ معدّلات البروتين العاليّة والدهون غير المشبّعة التي تحتوي عليها زبدة الفول السوداني تُعزّز معدّلات الطاقة في جسم الإنسان.
الشعور بالشبع لفترةٍ طويلة: بفضل البروتين والألياف في زبدة الفول السوداني، نشعر بالشبع لفترةٍ أطول ولا نعد بحاجةٍ إلى تناول الوجبات الخفيفة والمأكولات غير الصحيّة.

إيقاف النزيف وعلاج الإمساك.. فوائد كثيرة للبصل يجهلها كثيرون


للبصل الأحمر رائحة قوية قد تجعل البعض ينفر منه، لكن على الرغم من ذلك ففوائده الصحية كثيرة ومتنوعة، خاصة إن تم تناوله نيئًا، لأن طهيه يؤدي لتقليل تلك الفوائد.
الفوائد الصحية للبصل الأحمر

يوقف نمو الخلايا السرطانية: توجد في البصل الأحمر كميات وفيرة من الكبريت الذي يحمي الجسم من القروح المختلفة، والسرطان. كما يساهم في محاربة البكتيريا، ويمنع التهاب المسالك البولية.
يضبط السكر: لمرضى السكري، فالبصل هام ومفيد جدًا، لأنه يحفّز إنتاج الأنسولين.
يساعد في علاج الإمساك: تعد اضطرابات الأمعاء وخاصة الإمساك من أكثر الأمور شيوعًا هذه الأيام. فيُوصى بتناول البصل لعلاج هذه الحالة، حيث له القدرة على إرغام السموم على الخروج من الأمعاء.
علاج ألم الحلق: يُعد استخدام عصير البصل لعلاج نزلات البرد، والإنفلونزا، والتهاب الحلق من العلاجات القديمة.
يوقف نزيف الأنف: لوقف النزيف سريعًا، فقط قم باستنشاق شريحة من البصل الأحمر.
يحمي القلب: البصل علاج فعال لأمراض القلب، فهو يحمي القلب من مرض الشريان التاجي، وارتفاع ضغط الدم.
يساعد في ضبط الكوليسترول: إن تناولت البصل الأحمر بشكل يومي فسيعمل على ضبط الكوليسترول (البروتين الدهني منخفض الكثافة) أو كما يعرف بالكوليسترول الضار، كما سيساعد في خفض مستويات الكوليسترول في الحالات القصوى.

أطعمة تنقي الكبد من السموم

يعتبر الكبد من أهم الأعضاء الحيوية في جسم الإنسان، نظراً لدوره في إزالة السموم من الجسم عن طريق تنقية الدم من جميع المركبات الكيميائية الناتجة عن المبيدات الحشرية، والتلوث البيئي، والأدوية، والمشروبات الكحولية، حتى ينعم الإنسان بجسم سليم وصحة أفضل.
كما يعمل الكبد أيضاً على إفراز العصارة الصفراوية المهمة في عملية الهضم وتخليص الجسم من الدهون، تفادياً لتراكم الدهون الزائدة في الجسم، فضلاً عن مسؤوليته عن عملية التمثيل الغذائي للدهون، الكربوهيدرات والبروتين.
وللحفاظ على صحة الكبد الذي قد يتعرض نتيجة لوظائفه الحيوية في الجسم، إلى أضرار خطيرة، ولتنقيته من السموم، إليكم 4 أطعمة خارقة تساعد على تطهير الكبد من تلك السموم الخطيرة، كما جاء في موقع “بولد سكاي” المعني بالصحة وهي كالآتي:
1- الجزر
يعتبر الجزر من الخضراوات الجذرية الغنية بالجلوتاثيون، أحد أفضل المكونات التي تساعد على تطهير الكبد، كما أنه غني بمركبات الفلافونويد النباتية والبيتاكاروتين التي تساعد على تنشيط الكبد وتطهيره أيضاً من السموم.
2- الطماطم
تحتوي الطماطم أيضاً على الجلوتاثيون، إلى جانب المواد المضادة للأكسدة والتي تساعد في إزالة السموم من الكبد. كما تساعد الطماطم أيضاً لهذا السبب في الوقاية من العديد من أشكال السرطان.
3- لشمندر (البنجر)
يعتبر الشمندر من الخضراوات الجذرية الغنية بمركبات الفلافونويد النباتية والبيتاكاروتين التي تساعد على تطهير الكبد من السموم وتحسين أدائه.
4- الثوم
يعد الثوم أحد أشهر مضادات الأكسدة، وهو أحد أفضل العلاجات المنزلية لتنقية الكبد، وذلك لاحتوائه على مركبات الأليسين والسيلينيوم المهمة والتي تساعد في تخلص الكبد من السموم.

الزبيب لمكافحة فقر الدم

ينصح عدد من الأطباء وخبراء التغذية، المصابين بفقر الدم "الأنيميا"، باستهلاك الزبيب بكثرة.
ويعتبر هؤلاء، أن للزبيب فوائد علاجية فعالة وناجعة لفقر الدم وعوز الحديد، نظرا لأنه يشتمل على نسبة عالية من الفيتامين "سي" المساعد على امتصاص الحديد، والرفع من إنتاج كريات الدم الحمراء إلى مستواها الطبيعي.
ويؤكدون أيضا، أن مستوى الحديد في الزبيب، أعلى بكثير من غيره من الفاكهة الأخرى، مما يعني أن المداومة على تناوله ييسر الحصول على معدل كاف من الحديد يوميا، للقطع مع مضاعفات فقر الدم وحماية البدن من الأنيميا حتى في مستواها الحاد.
وينصح خبراء التغذية بشرب عصائر الزبيب مرتين في اليوم على الأقل، ويمكن ملاحظة أن تحسنا جليا أخذ على صحة المريض، ما يحسن أداءه أكثر حين تعاطيه للعقاقير والأدوية الخاصة بالداء.
جدير ذكره، أن للزبيب فوائد أخرى، مثلما عليه الحال في علاج السعال وما يصيب مسالك الجهاز التنفسي، وكذا قرحة المعدة والتهابها المزمن، كما يخفض من نسبة الكولسترول الضار.