الاثنين، 16 يناير 2017

يوم وداعنا..... بقلم مصطفى حبيب

يوم وداعنا كنا برة
كنت حر و هى حرة
كنا فـ السيما هناك
قبل ماتبكى قالتلى حاجة
- معلشى خدنى معاك
انا زهقان اوى ومدايقة
- قولتلها تعالى يمكن
نتفق ونلغى الفُرقة
الفيلم تحس انها .. كان بيحكى عننا
بس نهايته كانت سعيدة
بصيت عليها لقيت دموعها
ماليه عنيها الكئيبة
قولتلها خلاص كفاية
- قالتلى البعد عنك جريمة .. !
قولى هصحى أزاى و أنام
ايوة عادى ده هيحصل
ايوة عارفه مش هموت
بس بُعدك شئ هيكسر
كل حاجه صورة و صوت
انا عارفه اننا تعبنا
بس التعب فـ القرب ارحم
اوعى تصدق إنى هقدر اكمل لما أنت ترحل
- ماسكة فيا جامد جداً
زاى طفلة خايفه تّوه
الدموع صوتها بيخنق
اى حد كان مركز .. !
فـ الجريمة اللى بتحصل
ازاى أتنين يوم فرقهم
قابلوا بعض و عملوا قيمة
للنهاية اللى بتوجع
وسط دنيا بنت لذينا .. !
اول ماخرجنا من السيما
سابت ايدى وسحبت روحى
لو كنت استنت حبة .. !
كان ممكن احضنها تانى
أصلها ماشية وبردو
كل حاجه فيها وحشانى .. !

أُغالِبُ فيكَ الشّوْقَ وَالشوْقُ أغلَبُ .... المتنبى

أُغالِبُ فيكَ الشّوْقَ وَالشوْقُ أغلَبُ ... وَأعجبُ من ذا الهجرِ وَالوَصْلُ أعجبُ
أمَا تَغْلَطُ الأيّامُ فيّ بأنْ أرَى ... بَغيضاً تُنَائي أوْ حَبيباً تُقَرّبُ
وَلله سَيْرِي مَا أقَلّ تَئِيّةً ... عَشِيّةَ شَرْقيّ الحَدَالى وَغُرَّبُ

عَشِيّةَ أحفَى النّاسِ بي مَن جفوْتُهُ ... وَأهْدَى الطّرِيقَينِ التي أتَجَنّبُ
وَكَمْ لظَلامِ اللّيْلِ عِندَكَ من يَدٍ ... تُخَبِّرُ أنّ المَانَوِيّةَ تَكْذِبُ
وَقَاكَ رَدَى الأعداءِ تَسْري إلَيْهِمُ ... وَزَارَكَ فيهِ ذو الدّلالِ المُحَجَّبُ
وَيَوْمٍ كَلَيْلِ العَاشِقِينَ كمَنْتُهُ ... أُرَاقِبُ فيهِ الشّمسَ أيّانَ تَغرُبُ
وَعَيْني إلى أُذْنَيْ أغَرَّ كَأنّهُ ... منَ اللّيْلِ باقٍ بَينَ عَيْنَيْهِ كوْكبُ
لَهُ فَضْلَةٌ عَنْ جِسْمِهِ في إهَابِهِ ... تَجيءُ على صَدْرٍ رَحيبٍ وَتذهَبُ
شَقَقْتُ بهِ الظّلْماءَ أُدْني عِنَانَهُ ... فيَطْغَى وَأُرْخيهِ مراراً فيَلْعَبُ
وَأصرَعُ أيّ الوَحشِ قفّيْتُهُ بِهِ ... وَأنْزِلُ عنْهُ مِثْلَهُ حينَ أرْكَبُ
وَما الخَيلُ إلاّ كالصّديقِ قَليلَةٌ ... وَإنْ كَثُرَتْ في عَينِ مَن لا يجرّبُ
إذا لم تُشاهِدْ غَيرَ حُسنِ شِياتِهَا ... وَأعْضَائِهَا فالحُسْنُ عَنكَ مُغَيَّبُ
لحَى الله ذي الدّنْيا مُناخاً لراكبٍ ... فكُلُّ بَعيدِ الهَمّ فيهَا مُعَذَّبُ
ألا لَيْتَ شعري هَلْ أقولُ قَصِيدَةً ... فَلا أشْتَكي فيها وَلا أتَعَتّبُ
وَبي ما يَذودُ الشّعرَ عني أقَلُّهُ ... وَلَكِنّ قَلبي يا ابنَةَ القَوْمِ قُلَّبُ
وَأخْلاقُ كافُورٍ إذا شِئْتُ مَدْحَهُ ... وَإنْ لم أشأْ تُملي عَليّ وَأكْتُبُ
إذا تَرَكَ الإنْسَانُ أهْلاً وَرَاءَهُ ... وَيَمّمَ كافُوراً فَمَا يَتَغَرّبُ
فَتًى يَمْلأ الأفْعالَ رَأياً وحِكْمَةً ... وَنَادِرَةً أحْيَانَ يَرْضَى وَيَغْضَبُ
إذا ضرَبتْ في الحرْبِ بالسّيفِ كَفُّهُ ... تَبَيَّنْتَ أنّ السّيفَ بالكَفّ يَضرِبُ
تَزيدُ عَطَاياهُ على اللّبْثِ كَثرَةً ... وَتَلْبَثُ أمْوَاهُ السّحابِ فَتَنضُبُ
أبا المِسْكِ هل في الكأسِ فَضْلٌ أنالُه ... فإنّي أُغَنّي منذُ حينٍ وَتَشرَبُ
وَهَبْتَ على مِقدارِ كَفّيْ زَمَانِنَا ... وَنَفسِي على مِقدارِ كَفّيكَ تطلُبُ
إذا لم تَنُطْ بي ضَيْعَةً أوْ وِلايَةً ... فَجُودُكَ يَكسُوني وَشُغلُكَ يسلبُ
يُضاحِكُ في ذا العِيدِ كُلٌّ حَبيبَهُ ... حِذائي وَأبكي مَنْ أُحِبّ وَأنْدُبُ
أحِنُّ إلى أهْلي وَأهْوَى لِقَاءَهُمْ ... وَأينَ مِنَ المُشْتَاقِ عَنقاءُ مُغرِبُ
فإنْ لم يكُنْ إلاّ أبُو المِسكِ أوْ هُمُ ... فإنّكَ أحلى في فُؤادي وَأعْذَبُ
وكلُّ امرىءٍ يولي الجَميلَ مُحَبَّبٌ ... وَكُلُّ مَكانٍ يُنْبِتُ العِزَّ طَيّبُ
يُريدُ بكَ الحُسّادُ ما الله دافِعٌ ... وَسُمْرُ العَوَالي وَالحَديدُ المُذرَّبُ
وَدونَ الذي يَبْغُونَ ما لوْ تخَلّصُوا ... إلى المَوْتِ منه عشتَ وَالطّفلُ أشيبُ
إذا طَلَبوا جَدواكَ أُعطوا وَحُكِّموا ... وَإن طلَبوا الفضْلَ الذي فيك خُيِّبوا
وَلَوْ جازَ أن يحوُوا عُلاكَ وَهَبْتَهَا ... وَلكِنْ منَ الأشياءِ ما ليسَ يوهَبُ
وَأظلَمُ أهلِ الظّلمِ مَن باتَ حاسِداً ... لمَنْ بَاتَ في نَعْمائِهِ يَتَقَلّبُ
وَأنتَ الذي رَبّيْتَ ذا المُلْكِ مُرْضَعاً ... وَلَيسَ لَهُ أُمٌّ سِواكَ وَلا أبُ
وَكنتَ لَهُ لَيْثَ العَرِينِ لشِبْلِهِ ... وَمَا لكَ إلاّ الهِنْدُوَانيّ مِخْلَبُ
لَقِيتَ القَنَا عَنْهُ بنَفْسٍ كريمَةٍ ... إلى الموْتِ في الهَيجا من العارِ تهرُبُ
وَقد يترُكُ النّفسَ التي لا تَهابُهُ ... وَيَخْتَرِمُ النّفسَ التي تَتَهَيّبُ
وَمَا عَدِمَ اللاقُوكَ بَأساً وَشِدّةً ... وَلَكِنّ مَنْ لاقَوْا أشَدُّ وَأنجَبُ
ثنَاهم وَبَرْقُ البِيضِ في البَيض صَادقٌ ... عليهم وَبَرْقُ البَيض في البِيض خُلَّبُ
سَلَلْتَ سُيوفاً عَلّمتْ كلَّ خاطِبٍ ... على كلّ عُودٍ كيفَ يدعو وَيخطُبُ
وَيُغنيكَ عَمّا يَنسُبُ النّاسُ أنّهُ ... إلَيكَ تَنَاهَى المَكرُماتُ وَتُنسَبُ
وَأيُّ قَبيلٍ يَسْتَحِقّكَ قَدْرُهُ ... مَعَدُّ بنُ عَدنانٍ فِداكَ وَيَعرُبُ
وَمَا طَرَبي لمّا رَأيْتُكَ بِدْعَةً ... لقد كنتُ أرْجُو أنْ أرَاكَ فأطرَبُ
وَتَعْذُلُني فيكَ القَوَافي وَهِمّتي ... كأنّي بمَدْحٍ قَبلَ مَدْحِكَ مُذنِبُ
وَلَكِنّهُ طالَ الطّريقُ وَلم أزَلْ ... أُفَتّش عَن هَذا الكَلامِ وَيُنْهَبُ
فشَرّقَ حتى ليسَ للشّرْقِ مَشرِقٌ ... وَغَرّبَ حتى ليسَ للغرْبِ مَغْرِبُ
إذا قُلْتُهُ لم يَمْتَنِعْ مِن وُصُولِهِ ... جِدارٌ مُعَلًّى أوْ خِبَاءٌ مُطَنَّبُ

يارب .... بقلم مصطفى محمود

يارب ..
اجعل قصيدي عمران بالخيال
علشان أكون أد إنْتِشال فارغ فراقُه من قُليَبي
من غير نزيف يفرِد إيديَه
علشان ينول قرشين وصال
عاجزين يسدّوا جوعي ليه
.
يارب ..
اجعل قصيدي عمران بالخيال
علشان أكون أد احتواء قلب أخر غيرك إنتِ
واتنَزلُّه عاللي فاضل
من حياتي ومن عزيمتي
قد يجوز الحظ يضرب
وألقى حاصل جمع روحنا
كان بينبع بابتسامتي
.
يارب ..
اجعل قصيدي عمران بالخيال
علشان أكون أد اعتزال كل الملاذ مـ الدنيا ديّا
من غير ما اروح واقُصد مقام
من غير ما طوف حوليَه وأميل
طهرّني من رِجس الخطيّة
.
يارب ..
اجعل قصيدي عمران بالخيال
علشان أكون أد احتساء مُرّ القساوة من حبايبي
من غير مارُدّ الصاع صاعين
سخرني اسامح عن ظهر قلبي .. اجعلني اشوفهم طيبين

اسكتوا مش طلعت مصرية.... بقلم د/محمد غانم

اسكتوا مش طلعت مصرية..
طلعت مصرية يا مصريين..
وكأن ماكناش عارفين..
انها مصرية ومصرية ومصرية كمان..
وإن الخاينين..
أولاد الناس الخاينين..
جالهم خبلان..
اتفاجئوا أن الناس التانيين..
الناس الوحشين التانيين..
المصريين الوطنيين..
مافيهومش جبان..
ولا واحد باع ولا واحد خان..
ولا واحد طاطى عشان فكة وحبة ريالات..
ولا واحد فرط في ترابه لحبة رجالة بدون شنبات..
لابسين عقالات فوق الطرحة..
الواحد ح يموت م الفرحة..
اكمن الأرض المصرية.
طلعت مصرية ومصرية ومصرية كمان..
اصل الموضوع مش حتة ارض وحبة طين..
ولا ساحل بحر ولا جزيرتين..
ده شرف ملايين المصريين..
وكفاح الجيش المصري سنين..
من ايام سبعة وستين..
علشان كده يبقى خلاص خالصين..
رجعت لصحابها وزي زمان..
من غير حواديت ولا كان ياما كان..
طلعت مصريه ومصرية ومصرية كمان..
طلعت مصرية ولو مش عاجبك مليون طظ..
يا بتاع الرز..
كل اللي يهمك انك تلهط وتربرب وتعيش وتلظ..
لو فاكر ان المصريين بيبيعوا العرض..
واننا ممكن نتنازل يوم عن حفنة رمل وشبر ف أرض..
واننا مستنيين منك نفحة احسان..
يبقى انت نسيت ان المصري عايش علشان..
يحرس أرضه وارضك وأراضي جيرانه ف كل مكان..
وشعار المصري ف كل زمان..
الارض امان..
الارض كيان..
طلعت مصرية ومصرية ومصرية كمان..

علاج الغازات وانتفاخ الأمعاء

طيب فيه ناس كتير بتعاني من انتفاخ الأمعاء، وده بيكون غالبا عشان نشاط أو تفاعل ميكروبي (تخمري) فيها وأحيانا عشان طبيعة الأكل... وبالتالي نسبة الغازات بتكون مرتفعة وعاملة لك مشكلة وأنت قاعد مع مديرك أو صحابك أو الفريندة بتاعتك... فلو الموضوع عندك بزيادة يبقى لازم تهتم وتاخد بالك ... لو فيه كركبة في البطن أو تشنجات، مغص بسيط مصاحب للغازات خد بقى الوصفة ... وعشان الموضوع يبقى ماشي معاك بشكل طبيعي وانسى انك تشتكي بعد كده أو تسيب صحابك وتضطر تدخل الحمام وممكن تلقاه مشغول يبقى يومك زي الفل.... يعني... تعرف الكركم أيوه الكركم الأصفر ده... ده سحر .. مش سحر ده سحر السحر كمان... هتجيب الكنكة وتغلى فيها كوباية ميه، وتحط فيها الكركم زي الشاي الكشري كده، وحط في قلب الكوباية 3 أو أربع حبات حبهان، وتغطية لمدة عشر دقائيق... وممكن تحليه بمعلقة سكر وبعدين تشربه... كررها لمدة أسبوع مرة في اليوم بعد الغداا.. وهتشوف النتيجة بنفسك...
فايدة الحبهان دة إيه بقى... علاج مساعد للكركم لغازات الامعاء
والتشنج والمغص بيسرع مفعولة يعني... وعلى فكرة احدث بحث اتعمل قال أن الحبهان فيه مادة فعالة جداا لعلاج الضعف الجنسي....

رسالتى اليوم الى القائد صلاح الدين .... بقلم محمد كحيله

رسالتى اليوم الى القائد صلاح الدين
ومن حطين الى الوالى
رسالتى اليوم بتشكى للزمن حالى
رسالتى بتبكى احزانى لحاكم واحنا عارفينه
لا فارقه معاه محبينه ولا يبالى برافضينه
ولا يفرق معاه دينه
رسالتى اليوم الى كل اللى عاوزينه
هاقولها ازاي
يا شعب بطبعه كان نساي
قولولى صحيح بكام الشاي
وكيلو السكر فى بكرة الجاي
بكام دلوقتى بتجيبه
وكام حاجه بتعشقها وغَلوهَا فبتسيبها
وكام حاجه ما بتجيبها ولسه برضوا حابينه!!
وايه الرأي فى الأسعار
الى السادة حماة الدار
لغاية امتى سايبين الفساد منشار
بينهش فى البلد ويزيد
ومين قال انكوا الاخيار
وكل الشعب ليكوا عبيد
حُماة السيد
ما زال فى الشعب شعب عنيد
ومش كل البشر تنساق
وربك وزع الارزاق
وجاب فى الحكم حد سفيه
معيشنا فى ليالى تيه
لا شايفين للبلد مخرج وعايشين الليالى غم
وهو فى كل خطاباته مقضيها وبيهرج
يا راجل خلى عندك دم
ومين غيرك يكون مهتم بأخبار الغلابة ف مصر
هقول ملعون ليوم الدين فمصر مِن بيسكن قصر
رسالتى اليوم الى الوالى وسجانى
وساجن كل اخوانى وكل من فتح فمه
هييجوا اليوم وتتغموا ونفرح تفرح الميادين
هييجى اليوم وانا بدعى اشوفك كلب مرمى ذليل
واشوفك وانت بتعانى
الى الجانى الى الوالى الى السجان
يا ريتكوا بس تتعظوا وشوفوا السيرة والتاريخ
واقولكوا ليه وهيفيدكوا بإيه التوبيخ
الى الحاكم الى الوالى
هشوفك وانت بتعانى وتطلب مننا الرحمة
ههدك زي ما قبلك وحارميك يومها للسجان
ويومها تبقوا تتراضوا مع مرسي مع الاخوان
هسيبك ليله فاحضانهم
واحب فى بلدي لا عشانك ولا عشانهم
وهابنى كل ما هديت يا اوقح مِن غراب البيت
لا عمرك يوم هتتهنى
مسيري يا بلدي استنى واقولك يوم انا اتهنيت
رسالتى جايه من وجعى على بلدي وغراب البيت
رسالتى يومها بتقولك يا ريتنى ما جيت
وشوفتك للوطن خاين
بلاد الخلق تتقدم وانت يا دوب بتداين
وضحكك كله ضحكة زيف
بشوفك وانت بتهرج كقرد سخيف
رسالتى اليوم بقولك مهما تستقوى
ما زلت ضعيف

الأحد، 15 يناير 2017

خطوتين قبل الحقيقة .... بقلم أحمد درويش

خطوتين قبل الحقيقة
أو قبل بكرة بشارع إلا دقيقة
قبل الأذان " كحة الشيخ انتباه "
قبل الأوان " لانتظار يخلق حياة "
قبل النزول..حوا
قبل السيول .. نوة
قبل الوصول..مسعاه

قبل ما احبي استعجلوني علي الكلام
قبل ما أعرف غية طيرت الحمام
قبل ما يكون صاحبى كان جارى البعيد
قبل ما يبيع صاحبى عمرى ما قلت كام
قبل ما انطق " وردة " غنيت " اسمعونى "
قبل ما العب كورة ع المسرح رمونى
قبل ما اعرف ميكى عرفتنى الإذاعة
قبل ما اعرف رجلى م المولد جابونى
قبل أول حقنة مقابلتش هروبى
قبل أول علقة معرفتش ذنوبى
قبل أول بنت حبيت الضفاير
قبل ما تحل الضفاير دوبت دوبى
قبل أول شهقة لمحمد .. هويت
قبل ما اعرف أمه لعيونها اتحكيت
قبل ما أقرا الفاتحة كتب كتابى شاور
قبل ما اقرا العقد غمضت و مضيت
قبل عمرو الجندي ما يعلق..بطير
قبل أنغام ما تراضينى .. بغير
قبل فدوى ما تلبس الفستان بغنى
قبل ما ارقص غصب عنى بشوف منير
قبل كل إجابة كان مرتاح سؤال
قبل حسم الحسم كان صاحى الخيال
قبل شوف المعني كان للضد معني
قبل رفض الضد كان للشوف مجال
قبل ابتداء الماتش جايز ييجي جون
بعد انتهاء الماتش الاحتمالات جنون
قبل اكتمال الفيلم بنعيش الغرام
بعد انتهاء الفيلم بنسب الفنون
بعد الحاجات " واحد "
قبل الحاجات " تأويل "
بعد الحصول " حاصل "
قبل الحصول " تحصيل "
كان نفسى جدا اموت
" قبل " السفر في الليل !!!!