بالإضافة إلى غسيل الشعر المنتظم بالشامبو، حاول القيام بالخطوات التالية لتقليل مخاطر الإصابة بقشرة الرأس:
1- تعامل مع ضغوط الحياة، فقد تتسبب في الإصابة بقشرة الرأس أو تؤدي إلى تفاقمها.
2- قلِّل من بخاخات الشعر وجل وكريمات تصفيف وتنعيم الشعر، حيث من الممكن أن تتراكم على شعرك وفروة رأسك مما يجعلهما دهنيين.
3- اتبع نظاما غذائيا صحيا، فقد تساعد العناصر الغذائية مثل الزنك وفيتامين ب والأحماض الدهنية الأساسية على الوقاية من قشرة الرأس
نعلم
جميعا أن غسل اليدين يعتبر من الأمور البديهية لحماية أنفسنا من الجراثيم
والبكتيريا، لكن ما نجهله هو أنه ليس بالطريقة المثلى لمنع انتشار الجراثيم
والبكتيريا تحت الأظافر.
فقد اكتشف الباحثون عام 1970، أن البكتيريا
تعاود الظهور رغم غسل اليدين، وتتجمع تحت الأظافر وتسمى بدروع الكيراتين
الرقيقة، ولهذا فإن الأظافر هي المأوى الآمن للباكتيريا.
وأعد 3 باحثين
، دراسة مسحية سنة 1988، وراقبوا أيدي 26 متطوعا، ووجدوا أن تلك المنطقة
تحت الظفر تعتبر من أبرز المساحات لاستقطاب البكتيريا.
وفي هذا الصدد،
أثبت الباحثون أن مئات الآلاف من البكتيريا تختبىء في الإصبع موعزين سبب
ذلك إلى الفراغ الحاصل بين الجلد والظفر ما يخلق بيئة مثالية لنمو وانتشار
هذه الكائنات الدقيقة.
أفادت
دراسة بأن اتباع نظام غذائي صحي غني بالفواكه والخضروات والحبوب الكاملة،
وعدم الإكثار من اللحوم المصنعة والملح يمكن أن يقلل من مخاطر ارتفاع ضغط
الدم لدى النساء.
وأوضح الباحثون أن الفواكه والخضروات والبقول والحبوب
الكاملة تحدّ من خطر ارتفاع ضغط الدم المرتبط بسكري الحمل. ونشروا نتائج
دراستهم في دورية (Hypertension) العلمية.
ووجد الباحثون أن النساء اللائي
التزمن باتباع نظام غذائي صحي غني بالفواكه والخضروات والحبوب الكاملة
انخفض لديهن خطر الإصابة بارتفاع ضغط الدم بنسبة 20% عن اللواتي لم يلتزمن
بنظام غذائي صحي.
وأشار فريق البحث إلى أن التغذية المثالية تنطوي على
تناول كميات كبيرة من الفواكه والخضروات والبقول والحبوب الكاملة والأسماك،
وفي المقابل التقليل من اللحوم الحمراء واللحوم المصنعة والملح للحد من
ضغط الدم المرتفع.
أكدت
أحدث الأبحاث الطبية على أن تغيير العادات الغذائية وتبنى عادات أكثر صحية
والحرص على تناول الفستق بصورة منتظمة يساعد بصورة كبيرة من خفض مستوى
الكولسترول المرتفع أو الوقاية منه فى حال عدم الإصابة به
وتعد هذه الدراسة الأولى من نوعها التى تكشف العلاقة المباشرة بين تناول الفستق وبين خفض مستوى الكوليسترول الضار فى الدم.
وقد اجريت دراسات سابقة على مجموعة من المرضى على
مدى ستة أشهر، حيث تم تقسيمهم إلى مجموعتين تناول أفراد الأولى كميات
منتظمة من الفستق مع الحرص على العادات الغذائية الصحية وممارسة الرياضة فى
الوقت الذى لم يلتزم فيه أفراد المجموعة الثانية بهذه الضوابط.
وأشارت
المتابعة إلى أن الأشخاص الذين انتظموا فى تناول الفستق نجحوا فى خفض
مستوى الكولسترول لديهم بصورة ملحوظة فى الوقت الذى ظل فيه مرتفعا بين
أفراد المجموعة الثانية
يجب تناول 3 بيضات على الأقل في الاسبوع. فالبيض غني بالكولين
(Choline)، وهو عنصر هام للدماغ، ويؤثر إيجابياً على مرضى الصداع النصفي.
يحذر
العلماء من أن الروائح الكريهة المنبعثة من الفم يمكن أن تكون دليلا على
الإصابة بأمراض تهدد حياة الإنسان. ويلفت هؤلاء الانتباه إلى أنه في حال
كانت الاسنان صحية وكذلك اللثة ومع ذلك تنبعث رائحة غير مستساغة من الفم،
فإن ذلك قد يكون مؤشرا على إصابة الشخص بسرطان المرئ، مما يستوجب مراجعة
طبيب مختص، وليس طبيب أسنان. ويوضح العلماء أن الورم في المرئ يشكل حاجزا
يحول دون حبيبات الطعام التي تعلق في الوسط، وتتحلل في موقعها مما يؤدي
إلى انبعاث الرائحة المزعجة. أما في حال انبعاث رائحة أقرب إلى أن تكون
حلوة الطعم فذلك قد يكون دليلا على قصور في الكبد، وهو ما من شأنه أن يكون
مرضا مميتا اذا لم يعمل المصاب على اتخاذ الإجراءات اللازمة قبل فوات
الأوان. كما يحذر المختصون مما يوصف برائحة يشبهونها برائحة البيض الفاسد
وارتباطها بالتهاب المعدة والقرحة. بالإضافة إلى ما تقدم بالإمكان تحديد ما
إذا كان الشخص مصابا بالسكري من خلال رائحة تنبعث من الفم كذلك، تشبه إلى
حد كبير رائحة التفاح الحلو الناضج، ويجب أن يكون بمثابة ناقوس الخطر الذي
يدفع المصاب إلى التوجه لأقرب طبيب واجراء فحص الدم والبول.
"الزهايمر"
(Alzheimer ) هومرض يصيب المخ و يتطور ليفقد الإنسان ذاكرته و قدرته على
التركيز و التعلم. و قد يتطور "الزهايمر" ليحدث تغييرات في شخصية المريض
فيصبح أكثر عصبية أو قد يصاب الهلوسة أو حالات من حالات الجنون المؤقت و
يمس هذا المرض ، مستقبلا ، شخص من أربعة في سن أكثر من 65 سنة في فرنسا
.لكن و لحسن الحظ يمكن الاحتياط منه باستخدام:
فيتامين " E و C "
بعض الفيتامينات يمكن
لها أن تلعب دور للاحتياط من هذا المرض .منها على سبيل المثال الفيتامينات
" E و C " . بحسب دراسة نشرت في مجلة الرابطة الطبية الأمريكية (JAMA)
،مكوناتها تساعد على احتياط من هذا المرض . الفيتامين " E " بمقدار "12 mg "
يوميا ، و الفيتامين "س " 110 mg يوميا .
-المواد الغنية بفيتامين "E"
: الزيوت النباتية ، الحبوب ، الفواكه الجافة ، البطاطس الحلوة ... -
المواد الغنية بالفتامين "س" : ، الفلفل ، الليمون ، البطيخ ، البرتقال.
الفيتامين ب الفيتامينات "B12" و" B9 "
يحتاطان من مرض"الزهايمر" .والدليل ، من بين 370 شخص في سن أكثر من 75 سنة
وضعوا تحت المراقبة لمدة ثلاثة سنوات من طرف الباحثين ،78 تطور لديهم
الخرف ،من ضمن أعراض "الزهايمر" . لكن ضمن 78 مشارك ، 46 لديهم نقص في
فيتامين "B12" أو "B9" .
السبب ؟ النقص في هذين الفيتامينات يقوى موت
خلايا العصبية الموجودة بقوة في هذا المرض . -المواد الغنية بالفيتامين
"B12" و "B9" : الموز ، الخضروات ، البروكلي والبقول ... الأسماك نظام
غذائي "أوميغا 3" ،يخفض 47 ٪ من خطر تطور المرض"الزهايمر" . ويكون احتياط
جيد للأمراض القلبية .
المواد الغنية "بأوميغا 3" موجودة بالخصوص في : الأسماك ،مثل السردين (السمك الصغير) ، وأصناف أخرى من بينها التونا .
النشاط الرياضي
ممارسة النشاط الرياضي، على الأقل ، ثلاثة مرات أسبوعيا يخفض بنسبة 40
بالمائة خطر تطور هذا المرض ، لماذا ؟ لأن الرياضة تحسن نشاط القلب وتخفض
السمنة و السكري مما يكون عوامل تفيد المخ . ثانيا ،التمارين الرياضية تخفض
ارتفاع ضغط الدم ،الذي يساعد الإصابة بالمرض . و ينصح بممارسة نصف ساعة
مشي يوميا .
النشاط العقلي
نشاط فكري كممارسة لعبة الشطرنج
،الكلمات المتقاطعة أو المطالعة أنواع جديدة أدبية تنشط المخ و الذاكرة
،وتخفض في المقابل تطور المرض . هذا ما أوضحه الدكتور "روبرت ويلسون من
جامعة "روش في شيكاغو .
تجنب العزلة
تجنب العزلة بالمحافظة على
علاقات عامة من الأصدقاء ،الجيران و أعضاء العائلة لها اثر ايجابي على هذا
المرض ، السبب أن الوحدة تخفض من قدرة الخلايا العصبية وتضعف قدرتها على
معالجة مشاكل المرتبطة بالسن ،مثال مرض "الزهايمر" .