خبىء فضائحك القديمة كلها مزق ملفاتك القديمة كلها و اكدب على مصر و قول دي زبالة حرقتها لا عز بعد اليوم يفرض حديده فلوث لمصر النيل و انفخ اهلها مفارمك اجمل مكينتين تقرران بأن هذا الملف ماضي و انتهى كان يداعبنا التكييف بالبرودة السقيع و لم نفسر وقتها كنا ندفأ بعضنا ببدل رقصنا و نراك تتحسرين ..ننسى بردها و اذا غضبت اولعي بجازها , و بفجرنا لازم ندنس وجهها لا تتركيهم يخبروكي بأنني ظابط حرق الملف او سهى لا تتركيهم يخبروكي بأنني اصبحت راجل غير موجها فأنا ابن كلبك و ابن كلبك من اقال و من اعض و من اذل مصر و شعبها.
ان ما يحدث الان على ارض الواقع هو اباده لكل ما هو ديمقراطى وحر لقد قامت ثورة يناير لتصحيح قيم المجتمع فى حقه من امتلاك قوت يومه ورفع المستوى سواء فى الحاله الاجتماعيه والصحيه والغزائيه والتى طالما زقنا الامرين منها عندما تم فتح مصر على يد عمرو بن العاص وقام عمر بن الخطاب اماره عمرو بن العاص على مصر فقام عمرو با قامت الحد على سارق فزهب السارق لعمر بن الخطاب يشتكى من قسوة عمرو بن العاص فارسل عمر الى عمرو بحضور سير اليه سيرآ فلما جاء عمرو لعمر نهره عمر وقال له كيف تقيم الحد على سارق وانت لم توفر له كل مطالبه فى عيشه سويه . فكيف تقول ان هناك تناحر بين طرفين من الشعب لو اردت الطرفين فهم الطرف الاول الخونه والعملاء داخل الجيش ومؤسسات الدوله ورجال الاعمال والطرف الثانى رجال ثورة يناير من الاخوان والسلفيين والمسحيين المخلصين لوطنهم وكافه اطراف الشعب المصرى وقامت الداخليه بكل اشكال العنف والقتل الرخيص لتلك الجموع ولم ياتى القصاص العادل لوجود الخونه ولم جاء رئيس منتخب للبلاد ليحقق مطالب الثورة قام الطرف الاول بكل المحاولات لاجهاض الثورة وليس الرئيس لان الرئيس له مده محدده حسب الدستور والقانون وعندما استطاع الخونه باداره قنواتهم لتشويه كل ماهو ثورى والتنديد به وتحويلهم الى اعداء للوطن وعملاء وقام الخونه استغلال الضعف الثقافى لدى المواطن المصرى البسيط وكما لعب على وتيره احتياجات هزا المواطن ليخرج عن صمته ويقوم باستغلاله لاجل مصلحته لاسقاط الثورة وليس الرئيس المنتخب وان كنت خطآ فى كلماتى او ظنى لكن قام الجيش الزى يريد الحفاظ على الثورة بالمطالبه بعمل استفتاء شعبى على بقاء الرئيس او رحيله وجنب الشعب كل تلك المعاناه والانهيار الوشيك للاقتصاد المصرى . ارجو من الله ان يؤيد من اراد صالح الاسلام والمسلمين "ربنا لا تؤاخذنا بما فعل السفهاء مناربنا انك غفور رحيم"
ان القرآن الكريم لطالما كان وسيكون هو اعظم كتاب انزل من السماء وكل شيىء بقيمه صحابه فما بالك بكلام رب السموات والارض ودائما ما كان لسور القرآن الكريم فضائل منا من يعرف بعضها ومنا من لا يعرف عنها شىء الا اننا جميعا وعلى فطرتنا دائما ما نتذكر بتشغيل سورة الكهف كل جمعه لم فيها من فضل كبير .
ان ما حدث بالامس من الشرطه والجيش وفضهم لاعتصامات المؤيدين للرئيس المعزول محمد مرسى وسقوط الالاف من الشهداء فى كلا من اعتصام رابعه العدويه والنهضه والالاف من المصابين قد ترك اثر عميق فى كل انسان وليس كل مصرى فالانسانيه تحتم علينا كالبشر التأثر بمشاعرنا وارضاء ضمائرنا مهما كان الامر وبعد ان نجحت القوات المسلحه والشرطه من فض الاعتصامات وبعد اجتماع السيسى ورئيس الوزراء حازم الببلاوى ووزير الداخليه محمد ابراهيم بالامس
توجه اليوم السيسى للاجتماع بقاده الجيش والافرع للقوات المسلحه واثناء وصوله لوزراة الدفاع ودخوله لمكتبه قام احد مساعديه باطلاق النار عليه ولا احد يعلم الى الان هل السيسى قد مات او تم انقاذه ولكن اختفاءه من اداره الازمه وانسحاب قوات الجيش من بعض المناطق وترك الشرطه بمفردها يدل على ان السيسى قد مات او على الاقل تم اصابته وكما اكد سياسى امريكى على ان الاداره الامريكيه تحاول الاتصال بالسيسى منذو عده ساعات ولكن باتت كل محاولاتها بالفشلوهو ما يؤكد على اما هروب السيسى او انه مات جراء اطلاق النار عليه او اصابته .
دائما ما نبحث عن الكلمات المناسبه حتى نتحدث بها سواء كانت فى فرح او حزن او موقف بعينه ولكنى لم اجد سوى القرآن الكريم بدايه لحديثى والايه الكريمه " انك لا تهدى من احببت ولكن الله يهدى من يشاء وهو اعلم بالمهتدين " الايه 56 من سورة القصص وقد اشار الله فى الايه الكريمه واشارته من يشاء وتعود للشخص فمن اراد الهدايه وطريق الصواب فان الله يهديه لطريقه . واليوم نتحدث عن شخص لطالما قولنا ورددنا كلمات اغانيه ولكنه اختار طريقه للهدايه والحق المبين ليشدو لنا بصوته اجمل القصائد الدينيه انه التائب الى الله فضل شاكر . ويشدو لنا اليوم قصيده محمد يا رسول الله من ساحه الشهداء بسوريا فاتمنى ان تنال على حسن اعجابكم
برامج التوك شو برامج الغرض منها توجيه نقد سياسى ساخر للسلطات الدوله لم يحدث فى البلاد من ازمات دون البحث عن اسبابها او كيفيه حلها لمجرد
ولكن تلك البرامج برنامج لشخص يدعى الغباء والعبط والهطل انه الاسطى زلطه
خرج علينا بعبط لا حدود له وفى النهايه اصبح نجم شاشه وله برنامج باسمه انه زلطه شو وفى حلقه اليوم يتناول اهمال المستشفيات بطريقته الخاصه فارجو ان تنال على اعجابكم .