الاثنين، 18 أغسطس 2014
قصيدة : ولقد ذكرتك ........... بقلم شاعر قرطاج الشاعر عبدالرزاق شاكر
و لقد ذكرتك ...
و سياط الشوق تلهب جسدي
و لقد ذكرتك ...
و الذكريات تُدْمي كبِدي
و لقد ذكرتك في دعائي ...
في خشوعي ... في صمت التعبّد ...
في سهراتي ... في حياتي ...
في وقت التهجّد ...
و لقد ذكرتك في وهج الضّحى ...
و الشمس في كبد السّماء ...
و لقد ذكرتك في السّحرْ
تحت موج البحرْ ...
و القمر في عزّ الضياء ...
و لقد ذكرتك ....
ليلا ... نهارا ..... بِلَا أستثناء
لقد ذكرتك و آشْتقت إليك ...
و الشوّق أضرم نار الضّنى ...
لا اللّهْو ... و لا المجون
و لَا النّأي ... أنساني المنى ...
تبّا لِمَاضي الزّمان
في بحْره فؤادي .... يُشقيني
فأين ذاكرة النّسيان ... لتُواسيني
و نشوة الإيمان ...
لِتُلْهِيني ... لِتُشْفِيني ....
و سياط الشوق تلهب جسدي
و لقد ذكرتك ...
و الذكريات تُدْمي كبِدي
و لقد ذكرتك في دعائي ...
في خشوعي ... في صمت التعبّد ...
في سهراتي ... في حياتي ...
في وقت التهجّد ...
و لقد ذكرتك في وهج الضّحى ...
و الشمس في كبد السّماء ...
و لقد ذكرتك في السّحرْ
تحت موج البحرْ ...
و القمر في عزّ الضياء ...
و لقد ذكرتك ....
ليلا ... نهارا ..... بِلَا أستثناء
لقد ذكرتك و آشْتقت إليك ...
و الشوّق أضرم نار الضّنى ...
لا اللّهْو ... و لا المجون
و لَا النّأي ... أنساني المنى ...
تبّا لِمَاضي الزّمان
في بحْره فؤادي .... يُشقيني
فأين ذاكرة النّسيان ... لتُواسيني
و نشوة الإيمان ...
لِتُلْهِيني ... لِتُشْفِيني ....
قصيدة : ظلم الحَبيب . . . للحَبيب ! ! ...... بقلم : د / وحيد الفخرانى
قلتُ : إياكِ يا حَبيبتى من ظلم الحبيبْ . .
فلا عيشُ مع ظلم الحبيب يطيبُ ، ولا غفران من العَلى القدير لمن ظلمَ الحبيب ، وما أراكِ حُبيبتى ترضين ظلمَ الحبيب ، فلا وحيد غيره مُغرمُ بهواكِ ولا حَبيب .
قالتْ ( والدموعُ فى عَينيها ) : كيف لى أن أظلمكْ يا حَبيبى ، ومالى فى هذا الكون سِواكْ ، وما أدركتُ الحياة إلا فى مِحراب هواكْ ؟ ؟ ؟
عَهدى لك ألا أظلمكَ يوماً قط . .
وألا أؤلمكَ يوماً قط . .
وألا أحزنكَ يوماً قط . .
وألا أشقيكَ يوماً قط . .
فأنت عندى حَبيبُ العمرِ ، وساكنُ القلبِ ، وتوأمُ العقلِ ، ومالكُ الروح .
مَالتْ حَبيبتى برأسها للأمام . . كى تنهضَ وتمضى بعد الوداع ، على أمل اللقاء . . فتساقطتْ من عَينيها دَمعتان . .
مَدتُ يَدى كى أجففَ دموعها ، ونهضتْ هى واقفة ، ثم وَدعتنى وإنصرفت وأنا جالسُ فى مَكانى . .
وَضعتُ يدى على صَدرى ، ودُموعها تبللُ إصبعى . .
خفق قلبى بشدة وكأنه يرتعد .
إحتارَ أمرى :
أترىَ . . هل خفقَ قلبى من قربِ دموعِها من صَدرى ؟ أم أن دموعَها صارتْ شاهداً بينها وبينى . .
على وَعدها لى . . بألا يوماً تظلمنى ؟ ؟ ؟ ؟ ؟ ؟ ؟
فلا عيشُ مع ظلم الحبيب يطيبُ ، ولا غفران من العَلى القدير لمن ظلمَ الحبيب ، وما أراكِ حُبيبتى ترضين ظلمَ الحبيب ، فلا وحيد غيره مُغرمُ بهواكِ ولا حَبيب .
قالتْ ( والدموعُ فى عَينيها ) : كيف لى أن أظلمكْ يا حَبيبى ، ومالى فى هذا الكون سِواكْ ، وما أدركتُ الحياة إلا فى مِحراب هواكْ ؟ ؟ ؟
عَهدى لك ألا أظلمكَ يوماً قط . .
وألا أؤلمكَ يوماً قط . .
وألا أحزنكَ يوماً قط . .
وألا أشقيكَ يوماً قط . .
فأنت عندى حَبيبُ العمرِ ، وساكنُ القلبِ ، وتوأمُ العقلِ ، ومالكُ الروح .
مَالتْ حَبيبتى برأسها للأمام . . كى تنهضَ وتمضى بعد الوداع ، على أمل اللقاء . . فتساقطتْ من عَينيها دَمعتان . .
مَدتُ يَدى كى أجففَ دموعها ، ونهضتْ هى واقفة ، ثم وَدعتنى وإنصرفت وأنا جالسُ فى مَكانى . .
وَضعتُ يدى على صَدرى ، ودُموعها تبللُ إصبعى . .
خفق قلبى بشدة وكأنه يرتعد .
إحتارَ أمرى :
أترىَ . . هل خفقَ قلبى من قربِ دموعِها من صَدرى ؟ أم أن دموعَها صارتْ شاهداً بينها وبينى . .
على وَعدها لى . . بألا يوماً تظلمنى ؟ ؟ ؟ ؟ ؟ ؟ ؟
الأحد، 17 أغسطس 2014
حلقه نيكول سابا فى برنامج فؤش فى المعسكر
اليوم اقدم لكم حلقه من البرنامج الذى تم بثه حصرى على قناة الحياه اليوم وهو برنامج فؤش فى المعسكر وكان البرنامج يدور حول مقالب يديرها النجم محمد فؤاد بمشاركه المذيعه سالى شاهين وتدور فكرة البرنامج حول خطف الاسرائيلين لابطال الحلقات ومشاهدة رد فعلهم وفى حلقه اليوم كانت بطلتها النجمه نيكول سابا والتى اظهرت وجه لم نراها منها من قبل
اتمنى لكم مشاهدة ممتعه .
قصيدة : بتقصد ليه تزعلنى ........... بقلم الشاعر عبدالناصر رجب كامل
بتقصد ليه تزعّلنى
وانا اللى بموت عشان راحتك
وتنكر ليه وقوفى معاك
أكيد مبسوط كده براحتك
وسايبنى أنا لجراح
ومش همك أعيش جرحك
بتقصد ليه
بتقصد ليه تبكّينى
ياما بإيدى مسحت دموع
وتغزل حلم علشانك
وأنا حلمى يموت م الجوع
بتضحك لما أتألم
وتشكى لو فى يوم موجوع
بتقصد ليه
بتقصد إيه تكون وحدك
أنا لوحدى بقالى سنين
بعدّى اليوم ما بيعدّى
غير اما يسيب عذاب وأنين
ويترك فى الوريد بصمات
من الحزن اللى عشته سنين
بتقصد ليه
بتقصد ليه تدمّرنى
أنا اللى بنيت قصور مجدك
لا عمرى جيت عشان نفسى
وتزرع لى غصون عندك
أكيد من حقى عش بسيط
يكون سكنى أنا فى حبك
بتقصد ليه
وانا اللى بموت عشان راحتك
وتنكر ليه وقوفى معاك
أكيد مبسوط كده براحتك
وسايبنى أنا لجراح
ومش همك أعيش جرحك
بتقصد ليه
بتقصد ليه تبكّينى
ياما بإيدى مسحت دموع
وتغزل حلم علشانك
وأنا حلمى يموت م الجوع
بتضحك لما أتألم
وتشكى لو فى يوم موجوع
بتقصد ليه
بتقصد إيه تكون وحدك
أنا لوحدى بقالى سنين
بعدّى اليوم ما بيعدّى
غير اما يسيب عذاب وأنين
ويترك فى الوريد بصمات
من الحزن اللى عشته سنين
بتقصد ليه
بتقصد ليه تدمّرنى
أنا اللى بنيت قصور مجدك
لا عمرى جيت عشان نفسى
وتزرع لى غصون عندك
أكيد من حقى عش بسيط
يكون سكنى أنا فى حبك
بتقصد ليه
الاشتراك في:
الرسائل (Atom)