الأحد، 22 يناير 2017

معمل تحاليل ... بقلم على فتحى

#معمل_تحاليل
محتاج تحاليل وأشاعه..تكون ع #الروح
عايز اعرف انا جارح فعلا والا انا مجروح
عايز اتأكد انا مين فيهم؟؟ ...انا ظالم ...والا بنام مظلوم
اصل الاحساس مش دايما صح ...وضميرى كمان غرقان ف النوم
معذور اصل انا بنى أدم ...والبنى أدم معروف عنه عمره مابيجيب على نفسه اللوم...
عايز دكتور شاطر جدااا متخصص قلب...
                انا عقلى وقلبى فيه بينهم #حرب
يمكن يلحقنى ويلحقهم قبل ما يبدأو الاتنين فى الضرب
#انا_مش_مجنون .... انا اعقل بنى أدم فى الكون..
  لكن هرجع اقول بنى أدم ... والأدم مش على طول مضمون
#حب_وكره_وكره_وحب_ومره_اتساب_ومره_اسيب
   ناس توجعنى وناس اوجعها وكل فراق اقول دا نصيب
واهى شماعه.... هنعلق بلاوينا عليها.... ليوم الساعه
     #فوقوا_ياجماعه_وروحوا_اعملوا_تحاليل_واشاعه

اكتشفت انك هروين ! ... بقلم عبدالحميد سعيد

جربت امشي واسيب
لقيت نفسي بسيب روحي
ولا عارف اداوي جروحي
اكتشفت انك هروين !
اه هروين!هرويني الي ماشي في دمي
وعارف طريقي وسكتي وكمان همي

وفجأه بقيت بكره حبي ليكي
لاني لقيت نقطه ضعفي فيكي
بس مش بأيدي !
مهو مفيش حد بيحب يكون ضعيف
وانا في حبك ايقنت اني كفيف
وبقي عندي يقين ان انا
جثمان مسكون بروحين
وانا ليا رغبه اخيره..سييني احضنك ولو ميت مره
طب كمان مره
طب اخر مره
طب لو ينفع اقولك بمره اني بحبك ميت مره

صَعلوك للشِعر .... بقلم سعيد سلامة

رجلٌ هجينٌ
ظَل يُتمتم رَغم إنسداد أُذن الجَميع
غَيّر مَسام جِلده الصَقيع
وأنحنى وِسط الزهور لـِ يرتشف
الشِعر سَتراً لو رَآه بِـ يرتجف
صَمتاً يَسود فـِ كَوكبه
بَشراً تُرافق " مَوكبه " وتنعلُه بِشِعر الهَجاء
ذَاك الذي يُعرف بـِ داء
قَد غَمي عِيونكم بالسِحر
صَعلوك للشِعر
ومُتنكر فـِ قَميص مَجهول
قَد ظَل يِقول / شَاعر شَاعر
نَعتوه إخوانه فـِ يُوم دَاعر
قَام رَد بـِ كِبر وقَال فَخراً
الخَسناءُ تُرثي أخاها صخراً
قَد إنتهك وَزن القَصيده فـِ الخفاء
مِن إمتي لَم يَكُن إبتلاء !
هّذا وّذاك وهّذه لَبُوا النِداء وهَرولوا
وَاسْتَعِينُواْ بِالصَّبْرِ الجَميل ..
يَا حبذا لَو نَدري الدَليل المُختفي
الشِعر أفضل لِيل وَفي
وِبحوره نَاطحة السَحاب
بِئر العَذاب هَج وفَنى
أوتسألون عَن الضِنى ؟
يَا قُوم لَا تَدري العَلام
سَال الجَبين جَهل وظَلام
أو تعلمون تِلك الجِفون سَالت مَعاجم تُدرسُ
والشِعر وَرد يُغرسُ فـِ عِقول بِتزهد الإنكسار
أما العُفار اللي أنعطس بِين سَطركم
بُكره الهَواء هَيطره بالتَعديلات
صَلوا الجنَازه لـِ شِعركم حَتى المَمات
أما الذين يُتوجون بِشعرهم
قَد دَقوا أجراس السُكات ..

عرفت اللى حصل .... بقلم مروان محمد

-عرفت اللى حصل.
-مش عايز أعرف!
- طيب تفتكر أن...
- لا بقيت بنسى كتير.
- أنت رخم كده ليه
- عشان أنت رزل
- طيب يا سيدى ما علينا.
- عليك لوحدك أنا معليش حد.
- ما تبطل رخامة يا جدع أنت.
- لا أنا بلاطة مبحبش الرخام.
- يخرب بيت ألشك, سخيف.
-متقعدش معايا.
- تصدق أنا غلطان أنى بكلمك.
- متغلطش الغلطة دى تانى.
-تصدق حقوم أضربك.
-متقدرش.
بس يا سيدى و قام مشى و مشوفتوش تانى بعديها!

لا أعرف سواها.. بقلم مصطفى منير

- هل هذه طريقتك حقًا في الاعتراف بحُبِك!
- لا أعرف سواها..
- ومن الذي أخبرك بأنني كأنثى قد أوافق!
- التي أخبرتني بأنكِ انعكاسٌ لكل شيءٍ في عالمنا..
- ومن هي؟
- هذه الطفلةُ التي تتأرجح داخل عينيكِ..
- الطفلة؟؟
- نعم، والحياة تظللها بشجرٍ من العند ويحاوطها سورٌ من الكبرياء وتكره الناس وتعشق دُميتَها..
- أرفض تلك العلاقة..
- حسنًا، أعتذر عن طريقتي، سأرحل أنا وكل الحلوى والدُمى والطائرات الورقية والكتب المصورة وشرائط الرسوم المتحركة..
- انتظر!
- أسمعُكِ..
- هل الطائرة الورقية أكبر مني حجمًا وتستطيع أن تحملني؟

تحميل روايه الفيل الازرق ... للكاتب أحمد مراد

رواااية تعيشك حاله من المغااامرره والخيااال الاامتنااهي
بتطوف بيك ف عالم لا تفقه عنه أي شئ ولكنه يحثك ع استطلاااعه ب استمرااار حتي يتوقف عقلك عن التفكير لاإرادياً .. فانك مع حجم عقلك الذي تظن انك تتفضل به ع من حولك. لا يساوي حجم زيتونة حقيرة شامية المصدر سمراء اللون تكاد تكون متعفنه مقاارنة بهذا االعاالم الشاسع غريب الملامح مجهوول المصدر






                                                       تحميل الرواية

تحميل روايه انتيخريستوس ... للكاتب احمد خالد مصطفى

انا منبهر حقاا .. ما هذا .. اهي روايه ؟؟
يجب ان يطلق عليها تحفه و ليس اي شي غير ذلك
لم اتوقع ان اجد هذه الروايه هنا في وطني السودان .. و قمت بتحميلها الكترونيا و كنت اتابع الضجيج التي احدثته هذه الروايه .. الا ان عثرت عليها قبال يومين في مكتبات الخرطوم
التقطت الكتاب و لم يكن ابدا في نيتي ان اقرء هذا الكم الهائل منه بل كنت اود قراءت الثلاث ورقات الاوائل فقط و ارجع للروايه كامله في وقت اخر و هذه عادتي مع كل الكتب .. لكن لم اكن اتوقع ان الروايه ستشدني رغما عني اليها
شعرت بالخذي بعد ان تعرفت لاول مره على المعلومات التي كنت اجلها تماما داخل هذه الروايه .. و سالت نفسي اين كانت هذه التحفه مني .. كيف لم اقتنيها قبل ذلك
اضاءت لي هذه الروايه طرقا كثيره .. بل ستتوسع معارفي اكثر و اكثر بسببها
الروايه اثارت فضولي جدا للتعمق و البحث في الديانات اليهوديه و النصرانيه و بالفعل قمت بتحميل كتاب جميل جدا يحكي قصة الديانتين بطريقه سلسه و جميله
و ايضا فيلم وثائقي رائع جدا عن الماسونيه و خباياها .. الروايه ادخلتني الى عوالم حقيقه كنت لا افقه فيها شئ

                                                      تحميل الرواية