الأحد، 15 يناير 2017

ولكن ... في عيونهم ... بقلم ياسر عبدالمطلب

أخذني التقاء الواقع بالحلم
أردت أن أرى نفسي مرة أخرى
وقد أصبحت حرا من قيد الزمن
ولكن ... في عيونهم ..
نظرت ورائي
فلم أجد إلا سراب
قد توهمت في بادئ الأمر
أنه بحر
ولكنى عندما اقتربت منه وجدته
بضع قطرات من بحر الشيطان

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق